جانب من اللقاء الذي تطرق فيه تيري ميسون إلى مسؤولية الدولة العميقة في أمريكا على التورط في أحداث ١١ سبتمبر ٢٠٠١ الإرهابية.
اللقاء أجراه الأستاذ الكبير سلام مسافر @SalamMosafir_RT لقناة روسيا اليوم
#مقالات_نبيل https://t.co/6sL0enFAZB
من الملاحظات التي كان قد أوردها تيري ميسون سابقا:
- سئل خبير في الطيران عن رأيه في تحليق الطائرات باتجاه البرجين. رد: هذه مناورات يستحيل أن تقوم بها طائرات عملاقة بحجم بوينغ.
- شهادة أفراد من الشعب الأمريكي بأنهم شاهدوا أجساما تشبه الصواريخ تتجه إلى البرجين.
- أثبت الكاتب بأن رحلة غادرت أمريكا فيها أفراد لعائلة بن لادن رغم حظر الطيران في أمريكا.
- راجعو فكرة الهولوجرام لتعرفو كيف قامت الطائرات بضرب البرجين.
- لقاء تيري ميسون مع فيصل القاسم.. كان أفضل لقاء حيث فضح ميسون كل اللعبة. https://t.co/NzMsRRpwCc
٣. شهادة ضابط في فرقة الإطفاء بأنه سمع صوت انفجارات في الأساسات أثناء الإنقاذ والاخلاء.. وعندما طالب بفتح تحقيق في ذلك تم تهديده.
٤.تبنت القاعدة تلك العملية.... فتم غزو العراق و أفغانستان.
٦. من الجوانب الطريفة لأجهزة المباحث الفدرالية الأمريكية أنهم لم يجدوا جثث منفذي العملية الإرهابية... ولكنهم وجدوا جواز سفر سعودي كان بحوزة أحد المنفذين (إنصهر الحديد ولكن الجواز ظل سليما)
٨. أول صورة للفتحة التي أحدثها اصطدام طائرة بوينج في جدار البنتاغون وضعها ميسون في غلاف كتابه. تصورو طائرة بحجم بوينغ تحدث فتحة أقل من مترين مربع ?? وطبعا لاحقته الاستخبارات الأمريكية وهددت بتصفيته.