كيف كان عمر بن الخطاب يتحمل الجوع والألم حتى تغيرت بشرته من البياض الى السمار من كثرة أكل الزيت والخبز ، لماذا كان يتحمل هذا الجوع حتى بعد أن حكم ثلث الارض أستمر على الزيت والخبز ..
في هذا الثريد سنذكر بعض من زهد عمر وقصص عظيمه عن زهد وتحمل الفاروق..
السرد اسفل هذه التغريده.. https://t.co/ocD4XwJ39r
قبل بداية السرد يوجد كنوز ثمينة للغايه ولا تقدر بثمن في المفضله لا تنسى الاطلاع عليها وأخذ نصيبك منها ومتابعتي حتى تصلك كنوزي بإستمرار ..
فاروق الأمه الرجل الذي كان ينام تحت الشجرة وهو يحكم ثلث الأرض ذلك الوقت ، الرجل الذي يدير المسلمين في شتى بقاع الاراضي المسلمه وهو حتى لا يجد في بيته لقمه طعام ! ، الرجل الذي كان لا يملك سوى لباسين فقط يلبسهم طوال السنة ! https://t.co/iDqwbJeTnQ
عمر بن الخطاب رضي الله عنه وما أدراك ما عمر ! عندما تسمع أسم هذا الصحابي العظيم وأحد العشر المبشرين بالجنة فأنه سيخطر على بالك تلك الفتوحات العظيمه والقرارات المهيبه والعدل الذي ساد في الجزيرة العربيه ووصل حتى الأمصار وسيأتي في بالك ذلك الحزم الذي كانت تهابه الملوك .. https://t.co/4Rega9CRWL
والعديد من المواضيع التي كانت تميز الفاروق عن غيره من امراء المؤمنين ، لكن هناك جانب سنركز عليه في هذا الثريد وهو جانب الزهد الذي لا يعلمه الكثيرون ، هذا الجانب الذي أراه أحد أعظم الجوانب في شخصيه أبا حفصّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..