سلسلة تغريدات حول السوق السعودي
١- أحد أهم الركائز التي نغفل عنها هو حجم سوقنا المحلي و عمقه و جودته و قوته الشرائية بعدد سكاننا الذي نما ليصل الى ٣٥ مليونًا خلال بضع سنوات و نحو أربعين مليوناً بُعيد عتبة تحقق الرؤية لعام ٢٠٣٠ م. :
يتبع
٢- في الوقت نفسه هذا السوق مشرع امام نحو ٧٠ مليار من المنتجات الغذائية و ٣٠ مليار من الصناعات الدوائية و المستلزمات الطبية و نحو ٢٠٠ مليار من الخدمات الادارية و الاستشارية و الحلول التقنية و الملكية الفكرية و البحوث :
يتبع
٣- و نحو ٢٠٠ مليار من خدمات النفط و الغاز و الصناعات الثقيلة و عشرات المليارات للأسلحة و المعدات العسكربة و نسبة المحتوى المحلي بهذه الستمائة مليار لا تكاد تصل الى الثلث و الثلث كثير :
يتبع
٤- اكثر من خمس التجارة و التجزأة و الصناعات الصغيرة في سوقنا المحلي يذهب للاقتصاد الرمادي المدعوم بالتستر و السعودة الوهمية :
بتبع
٥- ان الميزانية العامة دورها دور محاسب يدفع نصف المصروفات الحكومية رواتب و ما في حكمها تمثل نحو ٤٠٠ الى ٥٠٠ مليار. و اذا هبت رياح النفط و فاض موّلنا بنيتنا التحتية و حركنا قطاع الاعمال و اذا انخفض السعر شددنا الحزام على البطون و فعلنا الميزانيات الصفرية و التقشفية :
يتبع