? ليلة سقوط بايدن في الشرق الإوسط

1️⃣ بدء العد التنازلي للانهيار الداخلي للولايات المتحدة بعد فشل رحلة بايدن في الشرق الأوسط. فشل الرئيس الأمريكي المزيف بايدن في الحصول على النفط في رحلة التسول الأخيرة إلى الشرق الأوسط. وهذا يعني أن العد التنازلي لإنهيار الولايات المتحدة وأوروبا

2️⃣ الغربية قد بدأ. الثورة في الهواء ولن يكون هناك عودة إلى الوراء، تتفق معي مصادر متعددة. كان القائمون على إدارة بايدن يأملون في استخدام إيران "كعدو" من أجل تبرير مبيعات الأسلحة الضخمة مقابل النفط. لخصت السفيرة السعودية لدى واشنطن ريما بنت بندر آل سعود تفكير المنطقة عندما رفضت

3️⃣"نموذج النفط مقابل الأمن"باعتباره "قديما ومختزلا". لا توجد أسلحة للنفط يعني عدم وجود نفط للولايات المتحدة والدول العميلة لها. لا نفط يعني عدم وجود نشاط وفي الوقت نفسه ، فإن المافيا الخزرية ، مثل الوحش المحتضر ، تبث الخوف والمواد الإباحية والأسلحة البيولوجية وتهدد بالحرب في

4️⃣ محاولة يائسة لدرء ما لا مفر منه. ومع ذلك ، يتم مطاردة وقتل مافياهم الطبية بشكل منهجي. دعونا نلقي نظرة الآن على المعنى الحقيقي لزيارة "بايدن" للشرق الأوسط. إن إخفاقه في الحصول على نفط مجاني مستمر مقابل نقود مطبوعة من لا شيء سيكون له تداعيات تتجاوز الولايات المتحدة.

5️⃣ سيعني نهاية بنك التسويات الدولية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وربما حتى البابوية. لفهم سبب ذلك ، نحتاج إلى مراجعة القليل من المواد الأساسية. أولاً ، تأسس بنك التسويات الدولية ، أو البنك المركزي للبنوك المركزية ، في عام 1930 باستخدام الذهب الآسيوي. تم إقراض هذا الذهب