أصيب أحد الأشخاص بالكورونا المستجد. وقرر أن ينقل معاناته مع المرض في ثريد. ركز فيه على أنه شاب (عمره

أصيب أحد الأشخاص بالكورونا المستجد. وقرر أن ينقل معاناته مع المرض في ثريد. ركز فيه على أنه شاب (عمره ٣٨ سنة) وليس لديه أية أمراض مزمنة من قبل. عن نفس

أصيب أحد الأشخاص بالكورونا المستجد. وقرر أن ينقل معاناته مع المرض في ثريد. ركز فيه على أنه شاب (عمره ٣٨ سنة) وليس لديه أية أمراض مزمنة من قبل.

عن نفسي، لم أكن أتوقع أن المرض مؤلم لهذه الدرجة.

لذلك قررت أن ألخص ما ذكره عن المرض في هذا الثريد:

هذا هو رابط التغريدة الأصلية وهي لمدير مركز @icsr_centre

(لمن يريد قراءتها بالإنجليزية)

https://t.co/dVdW4QNxaC

يقول:

أخذت الكورونا على محمل الجد منذ بداية اننتشارها. لذلك أغلقت المركز الذي اديره، وأغلقت نفسي في منزلي، وأخذت كامل احتياطاتي.

لكن، كل ما يتطلبه الأمر هو غلطة أو لحظة إهمال واحدة.

كأن تلمس سطحا ملوثا ثم تلمس وجهك أو عينك. لتصاب بعدها بالمرض

بعد تأكدي من الإصابة، اعتقدت أنني سأهزم المرض بسهولة. فعمري ٣٨ سنة وليس لدي أي حالة صحية خطرة.

بداية، هذا المرض لا يقارن أبدا بالزكام.

إنه مرض مؤلم وسيء ومروع

بدأت بالشعور بالأعراض قبل أسبوعين (١٣ مارس). كانت الحرارة طفيفة في البداية، ثم ذهبت سريعا.

واعتقدت أني هزمت المرض بسرعة.

لكن بعدها بدأت الرئتين بالاحتقان وبدأت أشعر بضيق شديد في الصدر. كان ذلك في ١٥-١٦ من مارس.

وبدأ معها السعال الجاف


جمانة بن الشيخ

7 Blog mga post

Mga komento