ثريد اليوم مختصر امس على سناب شات كنت اتكلم عن سلوك رمضان عبدالرحيم منصور الشهير بالتوربيني. القات

ثريد اليوم مختصر امس على سناب شات كنت اتكلم عن سلوك "رمضان عبدالرحيم منصور" الشهير بالتوربيني. القاتل المتسلسل رقم ٢١ التصنيف العالمي لأسوء القتلة الم

ثريد اليوم مختصر

امس على سناب شات كنت اتكلم عن سلوك "رمضان عبدالرحيم منصور" الشهير بالتوربيني.

القاتل المتسلسل رقم ٢١ التصنيف العالمي لأسوء القتلة المتسلسلين "لعدد الضحايا المثبتين وعنف جرائمه"

راح اوضح كم نقطة عامة في التحليل من خلال هالقضية تحت هذه التغريدة. https://t.co/l0SWhzlPTz

رمضان تم الاعتداء عليه في عمر ١٢ عام وهو راجع من عمله واللي كان في احد كافتريات محطة القطار.

الاعتداء هذا كان جسدي والمجرم اللي ارتكبها اسمه "عبده" والشهير بالتوربيني.

بعد ما انتهى الاعتداء قرر عبده التوربيني انه يرمي رمضان من فوق القطار.

ولكن ما توفى رمضان واصيب بعاهه مستديمه.

مرت الأيام وتوفى عبده التوربيني.

لكن رمضان ليش قرر يصير هو التوربيني؟.

وليش صار متسلسل ويستهدف نوع محدد (اطفال من ٩-١٤ عام) ؟.

...

من بعد اول دقيقة من الاعتداء عقل منصور صنع استراتيجية دفاع وتكييف ان "حقه ما راح يجي الا لما يتم القاء القبض وإعدام التوربيني" .

وكل يوم كانت مثل القشة اللي يتمسك فيها على امل انه يتحقق له العدالة .

السؤال كيف عرفنا هالنقطة ؟ .

من خلال اختيار منصور للقب التوربيني ونوع ضحايا قريب من عمره بالاضافة لمعلومة مهمة وهي ان نشاطه بدا بوفاة عبده توربيني.

وفاة عبده التوربيني كانت بمثابة تلاشي استراتيجية الارتياح اللي كانت كدفاع وتكييف بمعنى انه كذا مافي امل "بكرة راح يمسكونه ويعدمونه"

تحركه كان على صعيدين في كل مره قاعد يعيد الحدث اللي صار له هو .

وكأنه يهرب من شعور الذنب انه تسبب لنفسه بالاعتداء اللي اصبح ضاغط بعد موت عبده.


كوثر البوزيدي

6 ब्लॉग पदों

टिप्पणियाँ