((1)) ((ثريد)) ((مهم جدآ)) فكرت كتير جدآ قبل ما أنزلو الحقيقة لأنه ما عارف هل الناس ممكن تاخد الموضوع دة بالجد ولا لأ لكنه يستاهل ((إنتباهة)) لأنه خطير ⛔،الفترة الفاتت أنتشرت جملة كدة بقت هينة ولينة في ساحات التايم لاين وستوريهات الواتس وهزارنا الساذج واللذج جملة (ما حتتجازف) https://t.co/1L9UW3zTQc
((2))قبل ما نناقش الموضوع سيكولوجيآ وفلسفيآ مبدأيآ خلينا نكون متفقين على قاعدة قبل ما تكون دينية فهي دنيوية جدآ " الصحابة وأهل الأثر زمان كان منتشرة بينهم جملة واعية وتحذيرية جدآ بتقول في عنوانها إنه
(البلاء موكل بالنطق)بمعنى إنه إي حاجة بتهزر بيها وتتكلم بيها ممكن تسوق ليك بلاء
((3)) والإسلام كدين عمومآ بيعودك دايمآ على إختيار ألفاظك وإنك تبشر بالخير بل والإسلام بيأمر بتهذيب النفس والإمتناع عن النوع دة من الحديث أو الهزار لأنه قبل ما بيحمل سوء ظن بالله وقلة أدب فهو بيملئ النفس بالتشاؤم وهنا عمر بن الخطاب رأى رجلآ يتمايل ويتمتم بمثل هذة الكلمات فما كان
((4)) إلا أن لكزه وقال له يا رجل أعزك الله بالإسلام ، وحقيقآ كدة ما ينفع ربنا سبحانه وتعالي في حديثه القدسي العظيم يقول ((انا عند حسن ظن عبدي بي)) وينزل عشرات الآيات في كتابه عن حسن الظن بالله والتوكيل والتوكل وأنت بيجاي بتختار تنزل تويتة بعنوان ((ما هتتجازف)) وربنا فوق شايفها ?
((5))علم النفس مثلآ دايمآ بيناشد إنه الإنسان يتبنى القناعات الهتخدم عقله الباطن وتبعد عنه السلبية حتى لو القناعات دي خرافات ، بمعنى إنه لو حصلت ليك مشكلة وصبرت نفسك بخرافات وكذبت وصدقت ليك حلم خرافي هلامي دة أحسن لسلامتك النفسيك من إنك تاخد الطريق السوداوي حق جملة (ما هتتجازف)
