? رغم اعتراف الحكومة على لسان وزير المالية محمد معيط، بأنها أخطأت بالاعتماد على الأموال الساخنة لتوفير العملة الصعبة منذ التعويم عام 2016، عادت من جديد لتلك السياسة في ظل أزمة الفجوة التمويلية الحالية ونقص الدولار.
❓ ما هي الأموال الساخنة؟ وكيف أضرت بالاقتصاد المصري؟ https://t.co/0Dbql0H05L
✅ في يوليو الماضي، قال وزير المالية محمد معيط في تصريح متلفز: "اتعلمنا الدرس من ثلاث مرات متتالية في 2018، و2020 و2022، ولن نعتمد على هذا النوع من الأموال مرة أخرى".
#صحيح_مصر https://t.co/jTwA6TBvWN
? توصف بـ"الساخنة" لأنها سريعة الانتقال من دولة إلى أخرى حسب حالة السوق ونسب المخاطر ونسب الفائدة، وعادة إذا تعرض الاقتصاد العالمي لأي هزات تنتقل سريعًا من الأسواق الناشئة ذات المخاطر المرتفعة والفوائد العالية، إلى الأسواق الكبرى الأكثر أمنًا.
#صحيح_مصر https://t.co/oUNEXq5AYj
✅ تأتي الأموال الساخنة في شكل الأذون والسندات، وهي عبارة عن صكوك وأدوات مالية، والأذون عادة تكون قصيرة الأجل، إذ تتراوح فتراتها بين ثلاثة شهور إلى سنة، بخلاف السندات التي تصل مدتها إلى أكثر من سنة وحتى 30 سنة.
#صحيح_مصر https://t.co/Hb9ivCKuBa
✅ اعتبر خبراء أن أحد أسباب أزمة النقص الدولاري في الأسواق المصرية هو الاعتماد على الأموال الساخنة، ووصل الأمر إلى اعتراف حكومي بذلك من وزير المالية، محمد معيط، والذي قال: "لن نعتمد على هذا النوع من الأموال مرة أخرى".
#صحيح_مصر https://t.co/j5UXESvNq7