إن كان مانشستر سيتي قد استخدم الغش ليحقق بطولاته فهل تُحتسب أيٌ منها ؟
✨ بعد معاقبة مانشستر سيتي لتحايله على قانون اللعب المالي النظيف، يطرح الكاتب الصحفي إيان ليديمان في عموده بصحيفة ديلي ميل تساؤلًا منطقيًا حول شرعية بطولاته واحتمالية استمرار بيب غوارديولا، يأتيكم تباعًا: https://t.co/PCWsWvJ76Y
شهدت الفترة الأخيرة علامات استفهامٍ حول عددٍ كبير من إنجازات مانشستر سيتي الأخيرة منذ أن فتح الاتحاد الأوروبي في عام 2018 تحقيقًا بصدد أبطال إنجلترا.
إن تمكن النادي الإنجليزي الأنجح مؤخرًا من تحقيق سلسلة ألقابه من خلال الغش والتحايل على النظام فهل يُحتسَب أيٌ منها ؟ https://t.co/FWm1Avj1Jl
هذا سيكون السؤال الذي ستطرحه بشيءٍ من اللهفة جماهير الأندية المنافسة للسيتي بل وعلى مدار القارة خلال نهاية هذا الأسبوع ونحن نعلم مسبقًا استنتاجهم..
سيظنون للأبد بأن السيتي - وعلى الأقل طوال نصف فترة ملكية أبوظبي للنادي - اشترى نجاحاته بسُبلٍ غير شرعية. https://t.co/vK3w2ZkRib
من ناحية السمعة، يُعتبر حكم اليويفا ليلة الجمعة شبه كارثي على سمعة السيتي. فإن ذلك يتنافى مع كل ما يدّعون مساندته ومع كل ما قالوه لنا ويعني بأنه سيتعين أن تتم إعادة كتابة التاريخ إن فشلت كل الاستئنافات.
أينما يذهب السيتي، ستتبعه شبهات التحايل والفساد. https://t.co/pFSp7kTfjr
إلا أن المؤشرات بالنسبة للسيتي صباح السبت تفوق القلق حول نزاهته ومصداقيته لتتغلغل حتى الجزء الأهم من النادي، بيب غوارديولا
نعم، نتحدث عن أرقام وعملات وخرق لقواعد ربما لم يُحسَن تخطيطها في المقام الأول لكن هذا يتعلق بكرة القدم أيضًا وهذا ربما التهديد الأكبر على الإطلاق للسيتي. https://t.co/vZSzDhtNF8