مع قرار وزارة التعليم باستمرار #الدراسةعنبعد في التعليم الجامعي للمقررات النظرية، يسعدني أن أقدم فيما يلي نصائح للطلاب الجامعين للاستفادة القصوى من الدراسة بهذا الأسلوب، ولاسيما بعد المرور بالتجربة الفصل الماضي، وكونها جاءت مفاجئة للجميع.
#عشحياتكببساطة
#الجامعات_السعودية https://t.co/IRYBw5ILLk
1⃣ أولا: تعامل مع #الدراسةعنبعد كما لو كانت حضورية:
يجب أن يتحلى الطالب بالجدية والقدرة على البقاء لوقت كاف لفهم المادة العلمية، وبذل الجهد الضروري للتعامل مع متطلباتها في وقتها. ومع أن هناك بعض المرونة في أداء بعض الأعمال، إلا أن تأجيل إنجازها قد يقلل الفائدة ويزيد الجهد.
2⃣ قد يكون من الضروري أن تتذكر أنك لست بحاجة إلى تكرار جهدك مرات عديدة بلا حاجة، ولذلك التزم بالتواجد وقت بث المحاضرة، واستفد من مرونة #الدراسةعنبعد في تثبيت المعلومات وزيادة الفائدة العلمية منها، تجنبا لتراكم الالتزامات وبالتالي صعوبة التعامل معها بالمستوى المناسب.
3⃣ ثانيا: تحمل المسؤولية كاملة، ولا تعتذر عن تقصيرك بأي سبب:
حدد أهدافك بوضوح في بداية الفصل، وراجعها أسبوعيا. ربما كنت تتلقى تذكيرات مرئية أو مسموعة في الفصول العادية بقرب موعد تسليم التمارين والبحوث، ستكون متابعة تلك المواعيد مسؤوليتك بشكل رئيس في نظام #الدراسةعنبعد.
4⃣ أعط نفسه مهلة كافية لإنجاز الأعمال المطلوبة/ ولا تنتظر حتى الليلة التي تسبق موعد التسليم. وإن كنت تواجه صعوبة في ذلك فحاول أن تتعاون مع أحد زملائك الجادين. #الدراسةعنبعد تتطلب منك تنظيما جيدا يساعدك للحصول على أكبر فائدة من المقرر.