أيتها الشعوب الحديثة، أنتِ لا تملكين البتة عبيدًا، ولكنك أنت المستعبدة، وأراكِ تفدين حريتهم هم بحري

"أيتها الشعوب الحديثة، أنتِ لا تملكين البتة عبيدًا، ولكنك أنت المستعبدة، وأراكِ تفدين حريتهم هم بحريتك أنتِ" روسو في العقد الاجتماعي

"أيتها الشعوب الحديثة، أنتِ لا تملكين البتة عبيدًا، ولكنك أنت المستعبدة، وأراكِ تفدين حريتهم هم بحريتك أنتِ"

روسو في العقد الاجتماعي

روسو في العقد الاجتماعي يقول:

"المرء لا يمكنه أن يصون حريته إلا بالحد من حرية الغير، وحيث لا يمكن للمواطن أن يكون حرا تمام الحرية إلا وكان العبد قد بلغ من العبودية أقصاها"

طرحت من فترة عن فلسفة روسو في العودة إلى الطبيعة الوحشية للحياة البشرية التي تسبق المدنية، لذا فإنه يعتبر البرلمان والممثلين للشعب ما أوجدناهم إلا لأننا فقدنا حريتنا كشعب،فيقول:

"فمنذ الوهلة التي اتخذ فيها شعب من الشعوب لنفسه ممثلين يمثلونه لم يعد شعبا حرا، بل إنه لم يعد موجودا"

روسو يقسم الدين إلى ثلاثة اتجاهات:

دين الإنسان، دين المواطن، دين الكاهن

فروسو لا يفصل بين الدين والدولة، بل إنه يرى أن الدين يعلمهم "أن من يخدم الدولة إنما يخدم ربها الذي يحميها"

لكنه يشنع على جعل الدين عصبية حينما "يجعل شعبا كهذا الشعب في حالة حرب طبيعية مع جميع الشعوب الأخرى"

روسو في القرن الثامن عشر -لاحظوا- الثامن عشر يقول: "لا أقصد مسيحية اليوم وإنما مسيحية الإنجيل"

وفندها في كتابه دين الفطرة، يعود إلى الدين لا دين الكاهن والكنيسة


نديم الدرويش

1 Blog Postagens

Comentários