جزيل الشكر والتقدير لكل من تفاعل او سيتفاعل لاحقاً مع هذا التساؤل.
من المهم جداً معرفة رغبات و تطلعات الجمهور بين حين وآخر، لأن “المزاج العام” هو البوصلة التي ينبغي أن يستدل بها أي صاحب حساب شهير، كصاحب شركة (تبيع منتج) وينبغي عليها سماع رأي (الزبائن) الحاليين والمستهدفين. https://t.co/daQ4obCLvs
وبالتأكيد سنجد اختلافاً كبيراً في الآراء أو التطلعات أو الاحتياجات لدى كل “مستهلك/قارىء/متابع” .
ولكن فالمجمل، بمثل هذه الأوقات (أزمة كورونا) تشكل هذه الإجابات تصوراً شاملاً للحالة التي وصل لها مجال التواصل الاجتماعي محلياً او حتى خليجياً وخصوصاً “الدور المأمول فالأزمات”.
أستطيع تلخيص بسيط لمجمل التفاعلات من المتابعين الكرام بالنقاط الآتية:
١- جب ? : المقصود هنا على المشهور او الناشط مراعاة الظرف والفترة الحساسة على الجمهور، بعدم الإكثار عليهم بالكلام او المثاليات والمبالغات ، لأن الناس ليست بحال يسمح لذلك.
٢- لاتفلسف: وتعني الأمانة الأخلاقية بتحري الدقة والمعلومة الصحيحة، ومن مصادر معتمدة، سواء كانت معلومة رسمية أو طبية أو توعوية .
سالفة تجيب معلومة من كيسك، هذي ياويلك من عواقبها .
٣- انثبر مكانك: المقصود هنا الواجب الاخلاقي بأن يكون المشهور او الناشط قدوة للآخرين بالتقيد بالتعليمات والاجراءات الاحترازية التي تدعوا لها السلطات، كالبقاء بالمنازل، وصناعة محتوى مناسب، محفز و ممتع، يشجع من يراه على التقيد بتعليمات السلطات.