في 14 يوليو 1958 كان يستعد الملك فيصل الثاني ملك العراق الشاب للسفر الى تركيا لملاقاة حبيبتة الجميلة

في 14 يوليو 1958 كان يستعد الملك فيصل الثاني ملك العراق الشاب للسفر الى تركيا لملاقاة حبيبتة الجميلة للتجهيز لزفافهم بعد ايام حين حاصر قصره مجموعة من

في 14 يوليو 1958 كان يستعد الملك فيصل الثاني ملك العراق الشاب للسفر الى تركيا لملاقاة حبيبتة الجميلة للتجهيز لزفافهم بعد ايام حين حاصر قصره مجموعة من الضباط الذين قرروا الانقلاب على الملك وطلبوا منه تسليم نفسه واعدينه بالامان له ولأسرته خرج الملك الشاب رافعا المصحف فوق رأسه 4/1 https://t.co/gE7Puqj4g2

في محاولة منه للتأكيد على استسلامه وخرج معه جميع افراد أسرته، ما إن رأى المنقلوبن الخونة الاسرة الملكية تخرج من القصر بدأوا باطلاق الرصاص بكل اتجاه ولم يتوقفوا حتى قتلوهم جميعاً ولم ينجوا من هذه المجزرة الا خالة الملك الاميرة بديعة ونهبوا جميع مقتنيات القصر بما فيها الاواني 4/2 https://t.co/VpffTiNeZG

سميت العملية الوحشية بإسم مجزرة الرحاب على اسم قصر الرحاب، وسحب الخونة ملوكهم في شوارع بغداد بطريقة وحشية مؤلمه في حين لم تسمع خطيبة الملك بالعملية الا بعد يومين وبعد ان تفاجئت من عدم وصول حبيبها الملك فيصل في الموعد المتفق عليه وهو الذي لم يحب اي امراة غيرها في حياته 4/3 https://t.co/UfOg0PU2MT

عاش الملك فيصل حياة حزينه قتل والده الملك غازي وهو بعمر 4 سنوات وحينما بلغ 14 عام من عمره توفيت والدته الملكة عالية وقبل زواجه بأيام قتل غدراً، أكملت حبيبته بعد ذلك حياة الحزن وهي التي كانت ستصبح ملكة بعد ايام وحزنت حزناً شديدا حتى اسمتها الصحافة الاميرة الحزينة. 4/4 https://t.co/AUdiPSbcf4

صور للأميرة الحزينة الاميرة فاضلة حبيبة الملك الفيصل الثاني وهي مصرية وجدها لأمها السلطان عبدالحميد الثاني. https://t.co/vWvgd9FusK


الزبير الصمدي

4 Blog Mensajes

Comentarios