الحمد لله
بينما يحارب دعاة العلمانية من أجل فتنة المسلمين عن دينهم، وبينما تعاني أجنداتهم من الإفلاس على أرض الواقع، إذا بالمسلم حديثا أندور تيت يخرج علينا في حوار مبهر ليركز على زيف العلمانية.
في هذا الثريد سأنقل أهم ما قاله أندرو تيت والذي يعد ظاهرة في حد ذاته فاقرأ الثريد
? https://t.co/yzPJDbNxXD
تخطت مشاهدات الحوار في أول يوم حاجز المليون مشاهدة.
تخيّل أجندات تُنفق عليها المليارات ثم يكون حوار واحد أشد أثرا منها.
انتظروا تبعات "ظاهرة أندرو تيت" على عقل النشء الغربي إن شاء الله.
ولا أستبعد أن يدخل في الإسلام أضعاف مَن ضل عن دينه على يد المشروع العلماني العربي.
سبحان الله: كنّا نتمنى منذ شهور أن يُعزَّ الله الإسلام بشخصية مثل جوردان بيترسون فأسلم أندرو تيت.
وأندرو تيت من أكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم الغربي.
تخيل عندما يجتمع اليوتيوب والفيس والإنستجرام ليحذفوا قنواته وما زال من أكثر الشخصيات بحثًا عنه على مواقع التواصل.
إنه ظاهرة فعلا
سأنقل بعض الجواهر التي قالها تيت، وسأضع إضافات بسيطة، يقول:
1- نحن نعيش نسخة موازية من الواقع وهي أننا موجودون على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وهذا واقع موازي متكامل.
فعندما تُحذَف من هذا الواقع الموازي مجموعة من الحقائق ( مثل النقد الموجه للنسوية والمثلية وغيرها )
ثم يجري بعد حذف هذه الحقائق توجيه الخوارزميات لتختار لك ولأولادك الثقافة الموجهة التي يريدون، فبهذه الطريقة يتم التأثير فعليًا على قرارات البشر وتصوراتهم.
هل تستطيع أن تحصي عدد الأشخاص الذين يعيشون بسلوكيات وتصورات خاطئة أسستها مواقع التواصل هذه؟