ـ? بعد الاحتلال الأمريكي للعراق دخل ما يقارب المليون شخص من إيران إلى العراق بشكل غير رسمي، لينحل الجيش العراقي بأوامر المالكي “العميل الإيراني” وتبدأ “داعش” “الصنيعة الأمريكية” في الدخول إلى العراق، وتبدأ حرب على السنة العراقيين بمساعدة الأمريكان، والجنود الأمريكان جنبًا إلى.
إلى جنب مع قاسم سليماني وهو المطلوب للعدالة أو مجرّم دوليًا، وفي هذا يتضح الأمر إلى أين تسير الأمور. حيث تم تجريف السنة وظهر الحشد الشعبي الذي قتل العراقيين السنة وجرّفهم أيما تجريف. ليظهر في النهاية أن الهدف ليس إرساء الديمقراطية كما ادعى بوش وزبانيته بل الهدف هو القضاء
على المسلمين الحقيقيين الذين بإمكانهم إرساء الديمقراطية الحقيقية في العالم. وهذا جُلّ ما يخشاه الأمريكان، لأن الإسرائليين الذين يسيّرون أمريكا يعلمون أن المسلمين إن انتشرت عدالتهم سيسيطرون على العالم بها، فلا مجال لأن يصنعوا هذا، ولا طريق إلا عبر شيطنتهم أمام العالم.‼️
@rattibha من فضلك