تكاثرت كتب "التوراة جاءت من جزيرة العرب"، تقليدا لكتاب كمال الصليبي المنشور قبل حوالي 40 سنة.
فرقعات إعلامية للكسب المادي أو لأغراض أخرى.
المعيار العلمي للأبحاث في أي تخصص:
- النشر في الدوريات العلمية المشهورة.
- اقتناع المختصين بمنهج البحث ونتائجة.
- تكذيب القرآن عمليا (بدون تصريح).
- ادعاء احتكار الحقيقة وتكذيب المأثور التاريخي بكامله.
- البحث عن أسماء لمواضع جغرافية متقاربة مع التوراة.
- عند عدم التطابق يقال حصل تحريف في الاسم.
- كل "باحث" يخترع من رأسه ويكذّب الآخرين:
- كلهم يخاطبون الجمهور الذي يمكن خداعه بشكليات معرفة المؤلف باللغات والتوراة والإنجيل والتاريخ والجغرافيا والمخطوطات.
- لم يستطع كمال الصليبي، وهو أستاذ في الجامعة الأمريكية في بيروت، إقناع زملائه في الجامعة نفسها بأن التوراة عسيرية!
كلاهما مفقود هنا.
=
=
منهج هذه "الأبحاث" مضحك:
=
=
مرة من عسير،
ومرة من مكة،
ومرة من اليمن.
وكان الواجب إقناع المؤرخ بواسطة النشر في الدوريات العلمية المتخصصة.
=
=
باختصار:
هذه الكتب دجل وتصفيف كلام ولا تستطيع اجتياز تحكيم علمي.
