كما وعدتكم بالأمس..
ستجد تحت هذه التغريدة -بإذن الله- رصد مفصل عن "قصة الكوريين" في بلادنا والمشاريع التي استلموها...احفظها إن كانت من اهتماماتك واعد إرسالها إن حازت على إعجابك.. https://t.co/u16bbiddP9
ما أن وضعت حرب العاشر من رمضان أوزارها إلا وقفزت أسعار مبيعات النفط إلى أرقام فلكية بعد قرار الملك فيصل - رحمه الله- حضر تصدير النفط عن الدول الداعمة للكيان الصهيوني، ومع منتصف السبعينات وقعت وزارة الأشغال العامة والإسكان بمعية الوزارات الخدمية حزمة من مشاريع البنى التحتية.. https://t.co/qyZSUFnXdI
انهالت الخيرات وامتلأت مخازن الدولة فقرر الملك فهد (ولي العهد حينها) استثمار جزء كبير من هذه المبالغ في مشاريع البنى الأساسية في حين اهتم الملك خالد بدعم المواطن بزيادة الرواتب (مرتين) وتقديم القروض والمنح وخفض الرسوم وهي سياسة بدأها الملك فيصل لكنه توفي -رحمه الله- مع بدايتها.. https://t.co/Gt2XsU1456
وقعت الدولة حينذاك مع عدد من الشركات الكورية أهمها شركة "هونداي القابضة" والتي تتبعها عدة شركات أوكلت لها مشاريع الكهرباء والمياه والهاتف وبناء عدد من الجامعات والمطارات والطرق والمباني وظلت مشاريع نقل أسلاك الهاتف والكهرباء إلى باطن الأرض أكثر هذه المشاريع في ذاكرة السعوديين.. https://t.co/SyqqxSiKa0
استقدمت المملكة مايقارب (٧٢٠,٠٠٠) عامل من كوريا الجنوبية لتصبح العمالة الكورية آنذاك ثالث أكبر عدد في احصائيات العمالة الأجنبية بالمملكة..
وحتماً لم يكن هذا الرقم في مدينة أو منطقة معينة بل شمل معظم -إن لم يكن كل- مدن وقرى وهجر المملكة ماعدى مكة المكرمة والمدينة المنورة.. https://t.co/YkAII1j5gW