قد قلك مديرك او عميلك أبغى فكرة او حملة غير اعتيادية يتكلم عنها القاصي والداني وتكون "خارج الصندوق"

وبعدها تجلس تعصر ذهنك وتطلع فكرة تعرضها وتنصدم أن الفكرة عادية جدا

في هذا الثرد راح اشرح إيش وليش وكيف تفكر خارج الصندوق

معاكم عمرو شطا مدير في أفضل شركة تسويق الكتروني في العالم https://t.co/wc7I3L5S1T

أكبر الشركات في العالم تدور على كل شي جديد والتحدي الأكبر أن معظم الناس بطبعها تحب تكون في إطار الروتين وتخاف من التغيير والتجديد واي شي يخرج عن المألوف، فتجد الصد والرد وقد يصل الى الرهاب الذي يحول عن التفتح للأفكار الجديدة فتلاقي صعوبه انك تفكر خارج الاطار او تغرد خارج السرب

رغم هذه الصعوبات وجدت الشركات أن فيه شريحة من الناس تهتم وتشدها الأشياء المبتكرة والجديدة

هذا التناقض وضع الشركات في حيرة بين التجديد والتقليد

صراع بين تفكير جيل الطيبين والجيل الجديد

في النهاية ومع ازدياد التعداد للجيل الجديد انتصر التغيير https://t.co/XPOa3HtYVN

الرئيس التنفيذي لشركة نوكيا في تصريحه المشهور واللي بكى فيه قال "نحن لم نفعل اي شي خاطئ ولكن سمهاو خسرنا"

أثبت التاريخ أن الشركات التي لم تواكب التجديد خسرت كل شي

رغم هذه الأحداث راح تلاقي الآن شركات تخاف من تجديد الجديد اللي صار قديم وتمشي على نفس النهج الخوف والرهاب من الجديد https://t.co/bsub6nV8RE

عشان اشرح أكثر نبدأ بالتعريف اللي معظمكم ممكن يعرفه

هو إنك تضع كل تجاربك وأفكارك القديمه ومبادئك داخل صندوق وبعدها تفكر في شي غير مألوف لا يعتمد على داخل الصندوق.

هو التحرر والتخلي والمخاطرة والمغامرة

التحرر من افكارك

التخلي عن مبادئك

المخاطرة بالسمعة

المغامرة لخوض تجربة جديدة