ثريد عن يوهان كرويف: في سياق ما ربما أكون خالدا يوهان كرويف https://t.co/ueDv01EAfH

ثريد عن يوهان كرويف: "في سياق ما ربما أكون خالدا" يوهان كرويف https://t.co/ueDv01EAfH

ثريد عن يوهان كرويف:

"في سياق ما ربما أكون خالدا"

يوهان كرويف https://t.co/ueDv01EAfH

هناك قرب ملعب لومير.. تسلق أحد الأطفال سياج الملعب، فقط ليرى تدريبات ناديه المفضل "أياكس أمستردام".. كانت تلك النظرات، نظرات مليئة بالأحلام.. نظرات مستعدة لتحطيم كل شيء يعيقها لتحقيق أحلامها، تلك الأحلام التي ترغب وبشدة أرتداء قميص أياكس والركض به تحت عشب أخضر

تلك الأحلام الشجاعة كانت لفتى في الثامنة من عمره..

صاح القروي كرويف بأبنه هاندريك يوهان كرويف: توقف عن تسلق هذا الجدار.. ستؤذي نفسك..

ولد هاندريك في 25 من أبريل عام 1947.. هذا التاريخ الذي شهد ولادة هذه الأسطورة.. تاريخ سيبقى عالقا في ذاكرة عشاق هذه اللعبة..

كان هاندريك يلعب مع أصدقائه بتلك الكرة التي سحرتهم، ومصادفة رآه أحد المهتمين بنادي أياكس فأدرك موهبته، و فورا سجله بالنادي وهو في سن العاشرة https://t.co/57TvY3dGzg

وبعد سبع سنوات من العمل الجاد تم انضمامه للفريق الأول.. وحمل الرقم 14، هذا الرقم الذي لا يزال الرجل الأن يحمل اسم كرويف بين صفوف أياكس. . أذكر أن لا أحد من لاعبيهم يحمله. https://t.co/L2iN0H07aM


فادية الزرهوني

6 Blog mga post

Mga komento