الحرب الطائفية ضد السعودية قديمة تتجدد يوسف علاونة: ما يجري عموما هو حرب طائفية (رافضية خارجية) ضد

الحرب الطائفية ضد السعودية قديمة تتجدد يوسف علاونة: ما يجري عموما هو حرب طائفية (رافضية - خارجية) ضد المملكة العربية السعودية التي شكلت قديما وتشكل ال

الحرب الطائفية ضد السعودية قديمة تتجدد

يوسف علاونة:

ما يجري عموما هو حرب طائفية (رافضية - خارجية) ضد المملكة العربية السعودية التي شكلت قديما وتشكل اليوم (بقية) ومنطلق الدولة الأموية العربية التي يناصبها هؤلاء العداوة والبغضاء.

وإن صح أن الهجوم على #بقيق من العراق فلا بد من رد

1

وهذا قدر المشروع العربي الإسلامي السعودي، وهو ليس ضعيفا كما يتخيل السطحيون المنغمسون بالمواقف المشينة والسخيفة ضد السعودية، فهذه بلد القبلة والحرمين، ومعها الآن مصر (وكانت ضدها) ومعها الإمارات الناهضة (لم تكن موجودة)، ويمكنها استنهاض كل الأمة للرد على المسوخ الطائفية وهزيمتها.

3

وحتى نعرف لماذا تتجمع ضد المشروع العربي الأموي السعودي كل من إيران وتركيا وقطر وعُمان والأقليات المتزندقة والعراق المستشيع والنصيرية والطورانية لا بد لنا من أن نعود إلى مجريات وقعت بالأمس غير البعيد مع وجود الدولة السعودية الأولى التي وقف ضدها كل هؤلاء المنحرفين والجهلة!.

#بقيق

3

وكما هي سيئة الآن لم تكن علاقات الدولة السعودية الأولى بدولة المجوس اللاطمة في إيران علاقة حسنة، وقد ازدادت هذه العلاقة سوءًا بعد هجوم الدولة السعودية الأولى الانتقامي على مناطق جنوبي العراق وهدم (المزارات) الشيعية المفبركة في كربلاء والنجف (الكوفة التاريخية) عام 1216هـ/1801م.

4

فبعد الهجوم السعودي المؤزر قرر شاه المجوسية الصفوية التدخل، وأبدى استعداده لغزو السعودية!

وأخبر بذلك الوالي التركي (العثماني) في العراق بل هدد بغزو العراق، إذا لم تستجب تركية لمطلبه بالانتقام من الدولة السعودية، عبر إرسال حملة عسكرية عثمانية قوية من العراق لتأديب السعوديين!.

5


نوال المنصوري

10 בלוג פוסטים

הערות