ولد طفل … في الخامسة والعشرين من ذي الحجة عام ١٤٠٥ ، كان الأب يشعر من فرط فرحته وكأن نور القمر بات أ

ولد طفل … في الخامسة والعشرين من ذي الحجة عام ١٤٠٥ ، كان الأب يشعر من فرط فرحته وكأن نور القمر بات أسطع، وأن نسماتٍ باردةٍ من أزقة نجد الحارة عليه قد

ولد طفل …

في الخامسة والعشرين من ذي الحجة عام ١٤٠٥ ، كان الأب يشعر من فرط فرحته وكأن نور القمر بات أسطع، وأن نسماتٍ باردةٍ من أزقة نجد الحارة عليه قد هبت ، أصبح الأب اليوم ملكًا للمملكة العربية السعودية

والطفل وليًا للعهد.

الأمير محمد بن سلمان

عاش ذلك الطفل في مدينة الرياض وكبر فيها حتى أصبح شابًا يافعًا، أنهى دراسته الثانوية في عام 2003، كان ذلك الشاب طموحًا حالمًا، كان طموحه يتجلى في عينه ويظهر في ثنايا لسانه، تخرج من جامعة الملك سعود في تخصص القانون وبدأ يتدرج في المناصب شيئًا فشيئا.

"إن شاء الله أنك موفق"

من ذلك الأمير الذي دعا له حبيب الشعب الملك عبدالله بن عبدالعزيز بهذا؟ https://t.co/Q5D74ExLji

كان ذلك المشهد عالقًا في ذاكرة السعوديين، وبقيت تراودهم ذكراه إلى يومنا هذا، ومثل ما رأى الملك عبدالله توفيق الله في ذلك الأمير رآه شعبه واضحًا جليًا حينما ظهر على المشهد.

برز اسم الأمير محمد بن سلمان وزيرًا للدفاع في عاصفة الحزم

وفي 29 ابريل/ 2015 تم تعيينه وليًا لولي العهد


رحاب بن زكري

3 Blog des postes

commentaires