#ثريد

لنبدأ من حيث إنتهى الآخرون!!

لا اعلم من قالها؟ لكن لو طبقت في مجال التنمية والتطوير وبالذات في المجال #التقني لحصل تطوير بشكل قد لا يخطر على بال !!

واختصر ذلك عقود من الزمن مضت قد كان الاولى اختزالها بتطبيق كل جديد طالما انه يحقق تطلع #الشركات والمؤسسات بل وكل جهة

1️⃣

تريد تحقيق #نمو في اعمالها لتحقيق السبق ليس على الصعيد المحلي ولكن على المستوى #العالمي

تلك المقدمة اطرحها تميداً لعرض بعض التصور الذي قد يكون مناسب لتحقيق بعض ما إنتهى اليه الآخرون

فتلك المقولة ستتلاشى بدون اسس وقواعد يتم السير عليها ليتحقق النجاح لذلك تصوري الشخصي كالتالي:2️⃣

1.التشجيع على الابداع و #الابتكار معنوياً ومادياً.

2.عمل #منصة بجميع لغات العالم يمكن من خلالها البحث عن كل ماهو جديد في المجالات العلمية والتقنية.

3.دعم #الشباب المبدع وتبني افكارهم الابداعية ومخترعاتهم ليتم تطبيقها على الواقع. 3️⃣

4.الاستفادة من ما تحقق بمجال #العلوم والتقنية لتكون نقطة انطلاق للمستقبل والاستغناء عن مايعيق اي تقدم نحو تحقيقه على المستوى العالمي.

5.عدم الاعتماد على العمل الروتيني في الحصول على كل ماهو #جديد بل يتطلب التفكير خارج الصندوق وايجاد الوسائل المناسبة لتحقيق التقدم. 4️⃣

6.بمتابعة بعض وسائل التواصل وماينشر على #الانترنت بها معلومات علمية قيمة، قد تكون مرتكز لتحقيق أعمال ناجحة، لكن لايركن عليها مطلقاً بل يبحث عن الافضل دوماً.

7.الاستفادة من تجارب السابقين فما تحقق في #شركات (شرق آسيا) ليس صعباً ان يتحقق في الشركة المستهدفة في اصعب ظروفها. 5️⃣