الأصدقاء الأعزاء، أشكر لكم أمنياتكم الطيبة.
الحمدالله، تماثلت وأسرتي للشفاء من الإصابة بـ #فيروس_كورونا
والآن عدنا للمنزل من الحجر الصحي الإلزامي والجميع يشعر بصحة جيدة.
من أجل الفائدة، سأشارك معكم بعض التوصيات والنصائح والأدوية التي استخدمناها للتعافي من الإصابة. https://t.co/Utkv5Ze5tF
1/25
بالبداية، يجب أن يشعر الشخص المصاب بالاطمئنان والهدوء وأن يترك الفزع أو القلق بدرجة عالية، فالموضوع هيًن وبسيط إن شاء الله.
ويمكن التعامل معه بسهولة والسيطرة على الأعراض الناتجة عن الإصابة وبالتالي التماثل للشفاء بأسرع وقت ممكن.
2/25
لتصحيح المفهوم، ليست كل إصابة بـ #فيروس_كورونا خطرة وليست أيضاً طفيفة، فهناك عدة عوامل تحكم شدة وخطورة الإصابة،
وليس أيضاً كل كبير بالسن يعني خطورة الموت بسبب الإصابة. هذا مفهوم خاطئ، والدي وعمي الآخر أيضاً أصيب وهما كبار بالسن وتماثلوا للشفاء بأول أسبوع، الحمدالله.
3/25
تعود شدة الإصابة بكورونا لأربع عوامل رئيسية:
1- كمية الفيروسات المنتقلة من الشخص المعدي للشخص السليم.
2- الإهمال أو سرعة التعامل مع الأعراض الناتجة عن الإصابة.
3- ضبط الروح المعنوية أو الفزع للشخص المصاب.
4- نوع الفصيل أو سلاسة كورونا المتفشية في المنطقة.
4/25
بالنسبة للنقطة (1)، فالبعض يتلقى عدوى طفيفة من الشخص المعدي وبالتالي تتعامل مناعة الجسم بشكل سريع مع الفيروس وتثبط من نشاطه.
يعني قد يجتمع شخص سليم مع شخص مصاب لمدة خمس دقائق وبالتالي يستنشق كمية فيروسات أقل ممن يجتمع لساعات مثلاً.