بدأت اليوم قراءة كتاب التوراة الحجازية لمحمد منصو ولفت نظري حتى نهاية فصل منهج البحث لغويا خلوه من أي تهميش منهجي للمعلومات المذكورة لاسيما في قوله بأن ابن عباس ووهب بن منبه والبخاري وابن تيمية أكدا تحريف معنى التوراة وليس لفظه. على أن حشوه للأسماء فيه تدليس منهجي = https://t.co/vBzrLaKZxA
إذ معلوم أن وهبا كان يهوديا ومرويات ابن عباس في الاسرائيليات كانت عن كعب الأحبار وعبدالله بن سلام اليهوديين، وفي كل فعدم وجود هامش مرجعي من باحث منهجي يدل على قصد التدليس. على أن الأسوأ حين يقرر بلغة جاهلة بأن العهد القديم هو ديوان العرب المفقود، والسؤال
ماذا يريد هؤلاء من العرب؟ https://t.co/04csFKr818
في كل سأواصل قراءةالكتاب وسأسرد تعليقاتي حوله هنا، وقبل أن أكمل قراءتي أجد من واجبي سؤال الصهاينة العرب وأتباعهم من المتفذلكين الجهلة: لماذا غادر يهود اليمن إلى فلسطين المحتلة منتصف القرن20 من بعد1600عام؟ ولماذا لم تظهر دراسات يهودية تؤكد ما تقولونه؟ ولماذا أنتم فقط من يروج لذلك
في عنوان أدم والجنة الأرضية اعتساف للمعلومة بجهل ودون دليل حيث يشير المؤلف إلى أن نزول أدم إلى الجنة الأرضية كان بشرق سراة الباحة، معتسفا أسماء محلية بأسماء عبرية، والأعجب أنه يستدل بكتاب أحمد قشاش الذي سبق وانتقدته لعدم تخصصه ولأنه حاطب ليل للأسف وناقل غير مدرك لما. https://t.co/kAHzFYrnR3
ومن ذلك قوله أن لفظة ف ى ش و ن هي بيشة، ولفظة ح د ق ل هي حجدل باللحمر، وابن شيت هو شدا بقوله، وهكذا يتم اعتساف اللفظ بما يريدون. والعجيب أن أصحاب الشأن أنفسهم اليهود لم يقولوا بذلك، بل كان منهم من سكن بالجرشي وغادروا غير أبهين بترهات ما يقوله هؤلاء المتفذلكين. https://t.co/kfosqEmNdd