?. لماذا ستزداد مسؤولياتنا تجاه المشردين والمتسولين في الشوارع: دعم الضعفاء ضحايا دوامة الإقصاء "دون مأوى".?
١- يعاني المترشدون في الشوارع الحرمان من السكن بسبب الكوارث الطبيعية أو الطرد من العائلة أو الإفلاس.. كانوا ضحايا للعنف في الشوارع وجائحة كورونا وعدة اعتداءات أخرى..? https://t.co/2azgTHkF3R
٢-يعرف المتسول بأنه كل من يطلب الاموال في الاماكن العامة وغالبا ما يكونون مرتادين للجمعيات الخيرية. يفرق الاسلام بين المسكين والفقير وعابر السبيل ويحث على تقديم الدعم للمحتاجين، ويتميز بكشفه لصفة التعفف التي تخفي الحالة النفسية للمحتاج حين يسجن نفسه في فخ العزلة والخوف والإهمال? https://t.co/0VY8hQFMEL
٣-يكتب الروائي ياسمينة خضرة عن هذه الفئة، فالسعادة مع الفقراء، فعالم المشردين مليء بالحنان والفكاهة والنكسات والخيال، هم أشخاص أداروا ظهورهم للمجتمع، يعيشون ترابيين متعففين وقحين وغير متخلقين، هم ضحايا النكسات الرهيبة والعزلة المفجعة يرافقهم الفشل والتهور الرهيب
محرمون من النعم? https://t.co/hvu9RJGkWg
٤- تكشف دراسة أن المشردين Vagabond. SDF sans domicile fixe (دون مأوى Sans-abri/ Homeless) ليسوا صعاليك Clochards. بل شحاذون Cadgers/ Beggars /Mendiantes بحاجة إلى دعم مالي يومي للتغلب على حاجات الغذاء والرعاية الصحية، وبسبب انهيار وضع السكن تزداد حاجاتهم تفاقما وخطورة.? https://t.co/AeZ5DDDZKC
٥-لكن الكثيرين ينسون أن للمشردين الحق في التصويت الانتخابي والمشاركة في المشاورات والنقاشات والمداولات الانتخابية، لأن فقدانهم للسكن لا يسقط حقهم السياسي في اختيار ممثلي الشعب. فكيف يفقد المشرد حقه الاجتماعي ويبقى حقه السياسي قائما؟، وهل يمكنه الإفلات من الإنهيار التام بالسياسة? https://t.co/xVAjX7xDRX