هذه النظيمة التي،ستطول وسننظم تغريداتها بحسب التفرغ، سنخصصه لعرض كتاب ( #التوارة_الحجازية تاريخ الجزيرة المكنوز ) على ميزان البحث العلمي. https://t.co/4cKGnhfWbe

ونبدأ بتوطئة الكتاب التي كتبها المدعو محمود شريح ووجدت من ذكر أنه أستاذ فلسفة وله سيرة في الموسوعة الحرة.وسيصدم القارئ من عظيم الثقة التي كتبت بها هذه التوطئة،فالكتاب فتح علمي مؤكد،وفوز تاريخ ثابت.وفي هذا ما فيه من مخالفة أبجديات البحث العلمي وقواعد التفكير الناقد والحس السليم! . https://t.co/35P4qzODOE

ولايمكن فهم هذا التمجيد الفاحش إلا إن عددناه من باب مجاملات الأصدقاء الساذجة، ومبالغات الإطراء الباردة، أو ثناءات تنفيق السلع الراكدة، لأن العالم يستحيي أن يمجد عملا ما لم يكن بمقدوره أن يبرر علميا علة هذا التمجيد تعليلا يستحسنه المنصف ويقر به المجحف.

ولخص أ. محمود شريح هذا الفتح العلمي بثالوث من ثلاثة أقانيم :

https://t.co/P5TXv6SDBw ليست أرض الميعاد، و

1. غالبية اليهود ليسوا من نسل إبراهيم. ، و
2. التوراة وألواح موسى كتبت بعربية كنانة الأولى بخط الجزم المختزل! .

وقواعد إملاء سيبويه!!

لايجوز قراءة هذه التوراة بها.! https://t.co/Ju29oxQ5TS

ولنفكك هذه الرطانة الاصطلاحية الكيسية، فالرجل يقصد بالجزم المختزل الأبجدية العبرية التي تتكون كالسريانية من 22 حرفا (أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت) وسماها جزما من عندياته فخط الجزم خط عربي بحت، وسمها مختزلا لغياب (ثخذ ضظع).!

بينما يغرد هنا بشيء يخالف الاختزال ويخلط الثمودي بالمسند. https://t.co/QGugA6zaeU