في الوقت الذي يتنامى فيه الاهتمام العالمي بالتقنية، نتيجةً لتوقف الحركة بسبب أزمة #كورونا، فإنك تتساءل؛ ما الوسيلة الرقمية الآمنة لإنجاز أعمالك القانونية؟!وما جدوى خيار المحاماة الإلكترونية؟وما مدى نجاحه؟ وفي هذا الثريد نوضح لك #المحاماة_الإلكترونية بمفهومها الأيسر وعملها الأجدر https://t.co/mgjUbmv21b
ونلقي مزيدًا من الضوء حول ماهيتها؛
فهي مجموعة ممارسات قانونية توظف الأدوات التي يتيحها الويب للتفاعل مع العملاء وإدارة جميع الشؤون الإدارية والمالية والقانونية وتنفيذها إلكترونيًا، لتجنب العميل الحاجة في زيارة مكاتب المحاماة
وتتمثل أبرز الخدمات التي تقدمها شركات #المحاماة_الإلكترونية في: الاستشارات القانونيّة،والمنتجات القضائية كصحائف الدعاوى، والمنتجات القانونيّة من صياغة العقود ومراجعتها وفحص المستندات.إضافةً إلى تأسيس الشركات،ودراسة حالتها؛ لمعالجتها ووقايتها؛ وذلك كله بأسعار ثابتة وباقات متنوعة
فإن لـ #المحاماة_الإلكترونية معاييرها التي تحكمها ونظام عملها الخاص بها،ومنها:
* وجود منصة خاصة لتقديم الخدمات القانونية والتعاقدمن خلالها إلكترونيًا.
* ممارسة الأعمال الإدارية والمالية إلكترونيًا كإصدار الفواتير وسدادها.
* أتمتة المستندات وتخزينها، مع ضمان الأمن والحماية لها
وبإلقاء نظرة على تطور #المحاماة_الإلكترونية؛ تجد أن السنوات الأربع الماضية شهدت تطورات هائلة في رقمنة خدماتها. وبرزت الكثير من الشركات في العديد من الدول المتقدمة كأمريكا وبريطانيا وألمانيا