استخدم العثمانيين خلال حكمهم الجنوب بليدة الشقيق كميناء حيوي في بسط سيطرتهم من خلال التزود بالعتاد العسكري والحملات العسكرية لموقعها الاستراتيجي والشقيق نجدها حاضرة في مذكرات المرحوم العلامة أحمد بن عبدالخالق الحفظي الذي قاوم المشروع العثماني في عسير بصفته مفتي دولة آل عايض https://t.co/qhIMOeWVId
وتخبرنا مذكرات الحفظي التي دونها ان خلال الحروب التي قادهاالأميرمحمد بن عايض ضد العثمانيين أنتهت باستشهاد محمد بن عايض عام١٢٨٨هج وبسبب ذلك تم نفي كباررجال دولة آل عايض ومنهم صاحب المذكرات العلامة الحفظي الذي عاش في تركيا٦سنوات من عام١٢٨٨-١٢٩٣ويخبرنا ان بليدة الشقيق تم منها نفيهم https://t.co/CHINq9paij
وبسقوط أمارة آل عايض عام ١٢٨٩ تم نفي هذا العالم الجليل واللذين معه عن طريق ميناء بليدة الشقيق وقد وصل الجميع الى إسطنبول في مثل هذا اليوم الجمعة الخامس من شهر ربيع الثاني عام ١٢٨٩هج وسوف نستعرض كيف كانت أهمية ميناء الشقيق في دعم توسع العثمانيين في عسير خلال حروبهم جنوب الجزيرة !! https://t.co/agAdOTtoOc
تقرير @AlArabiyaعن بلدة الشقيق ركزعلى الناحية السياحية وتغافل دورهاالتاريخي والاستراتيجي كميناءتاريخي استخدمه الأشراف خلال حكمهم منطقة جازان وكذلك آل عايض خلال حكمهم عسيرفي بسط نفوذهم على جزر دهلك وعلى البحر الأحمر كذلك من خلاله تم إحكام سيطرت العثمانيين على جنوب الجزيرة العربية https://t.co/jggnCJA9T2
كان قائد الحملات العثمانية على عسيرعام ١٢٨٨الذي سقطت بيده هورديف باشاوكان من أهل الجور والبطش كما وصف من المدونات في زمنه أخذفي قتل العسيريين وتشريدهم ونفي كبارهم وقد قدرعدد الأسرى اللذين تم نفيهم ب٦٠٠أسير وهوعددكبير بعد استسلامهم في ريده وتم الاختيار بناء على الصحة والسن للأسير https://t.co/WFCrGniEL9