الحمد لله، وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للإفتاء، لا يشترط أن يكون الزائر على وضوء عند زيارة القبور، بما في ذلك زيارة البقيع أو شهداء أحد. فزيارة القبور مستحبة ولا تشترط لها الطهارة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة". وبالتالي، فإن الشخص الذي زار المسجد النبوي على وضوء ثم خرج إلى البقيع على غير وضوء لا شيء عليه. هذا الحكم الشرعي يعم جميع القبور، حيث تستحب زيارتهم ولا يشترط الطهارة لها. والله أعلم.
Maghanap
Mga Sikat na Post
-
بسم الله، تدوينة أولية لافتتاح المنصة
Sa pamamagitan ng عبدالناصر البصري -
من يكتب التاريخ ؟
Sa pamamagitan ng عبدالناصر البصري -
هل الحكمة حقيقية أم أداة لتبرير الظلم؟
Sa pamamagitan ng عبدالناصر البصري -
**توازن العقاب والحوار في تربية الأطفال**
Sa pamamagitan ng عبدالناصر البصري -
ملاكم الحُكْمة
Sa pamamagitan ng عبدالناصر البصري
Mga kategorya