هل سمعت بمحنة الإمام أحمد؟ أو فتنة خلق القرآن؟ هنا نسرد لكم تفاصيل هذه الحادثة التي قال عنها علي بن

هل سمعت بمحنة الإمام أحمد؟ أو فتنة خلق القرآن؟ هنا نسرد لكم تفاصيل هذه الحادثة التي قال عنها علي بن المديني: [أيد الله هذا الدين برجلين لا ثالث لهما:

هل سمعت بمحنة الإمام أحمد؟

أو فتنة خلق القرآن؟

هنا نسرد لكم تفاصيل هذه الحادثة التي قال عنها علي بن المديني: [أيد الله هذا الدين برجلين لا ثالث لهما: بأبي بكر الصديق يوم الردة، وأحمد بن حنبل يوم المحنة]

تابع #السلسلة أو فضّلها للقراءة لاحقًا?? https://t.co/oqgCZaCDBK

فتنة القول بخلق القرآن من أعظم الفتن التي مرت على المسلمين، ولولا أن الله ثبّت الإمام أحمد بن حنبل على الحق لزلّ الناس وضلّوا،

ولذلك قال الحافظ علي بن المديني: [أيد الله هذا الدين برجلين لا ثالث لهما: بأبي بكر الصديق يوم الردة، وأحمد بن حنبل يوم المحنة]

في عهد المأمون

ابتدأت الفتنة في عهد الخليفة العباسي المأمون حيث زين له المعتزلة إلزام الناس بالقول بأن القرآن مخلوق محدَث، وامتحن الفقهاء والمحدثين ليقولوا مقالته ولكن ..

أحمد بن حنبل كان يقول بقول جميع أئمة السلف: أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق؛ لأن الكلام صفة من صفاته، وصفات الله غير مخلوقة، وأبى أن يقول مقالة المعتزلة

فأمر المأمون بإحضاره إليه ولكن الله حمى أحمد بن حنبل فتوفي المأمون وهو في طريقه إليه.

في عهد المعتصم

جاء المعتصم فزاد البلاء على أحمد بن حنبل، حيث لم يكن المعتصم رجل علمٍ بل كان رجل سيفٍ، فترك هذا الأمر لوزرائه من المعتزلة


نديم الأنصاري

2 Blog posting

Komentar