(١) الطريق الوحيد المُجرب والمضمون للـراحة النفسية والـ Mental clearity ، ولأي إنجاز فعال مُتجسد لي

(١) الطريق الوحيد المُجرب والمضمون للـراحة النفسية والـ Mental clearity ، ولأي إنجاز فعال مُتجسد لي بإختصار شديد في ثقافة [عيش اليوم الحاضر] - بمعنى

(١) الطريق الوحيد المُجرب والمضمون للـراحة النفسية والـ Mental clearity ، ولأي إنجاز فعال مُتجسد لي بإختصار شديد في ثقافة [عيش اليوم الحاضر]

  • بمعنى إنه المرة الجاية لما تفكر في أي process بتاعة تجاوز لشيء ما ، أو تعلم ، إلتزام في عادة إقلاع عن إدمان ، أو تحصيل ، إلخ

  • (٢) ما تفكر فيها ككل بمشمولية بكرة أو بعده ، أو بـ أنا حقدر أو لا لأنه التساؤلات دي كجوهر أساسي أصلاً من البداية خاطئة وسيكولوجياً بتتهددك وتحجمك وتعقد المهام

  • لأنه الأصل في الحياة الدنيا إنه الإنسان مسؤول عن النجاة خلال يومه الحالي والمتاح فقط ، و غير مُطالب ببكرة و بعده

  • (٣) إنما مُطالب بثقافة اليوم لليوم ، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه خلال يومه الحالي وتأدية المهام والمسؤوليات الوحيدة المتوفرة أمامه والمُتاحة

والأصل في الفلسفة هنا إنه الإنسان من الخاطئ إنه يعاين للدنيا دي في هيئة بكرة أو بعده أو ياربي حنجح ؟ أو بفكرة كله رايح ولا إحتمال ما يزبط

(٤) إنما الإنشغال في حدود اليوم ووفقاً لمقتضيات اللحظة وإنك تعمل العليك وبكرة والجاي دة سيبه لنفسه أو كما ورد عن المسيح في الإنجيل

(لا تهتم للغد ، الغد يهتم لأمره ويكفي اليوم شره)

، الكلام كله عن الراحة النفسية والإنجاز في الأثر والأحاديث والسنة مرتبط بفلسفة

( اليوم الحاضر )

فلو القصة Diet مثلاً فأنت كل الـ مسؤول عنه ومطلوب منك إنك تاكل وتأدي تمارين الليلة لليوم الحالي فقط ، لو صلاة فأنت كل المسؤول عنه ٥ صلوات الليلة المتاحة فقط ، ولو تجاوز لشيء معين فأنت كل المطلوب منك الصمود لليوم فقط ، ولو القصة مذاكرة فأنت مطلوب منك شيتات اليوم المتاحة لليلة فقط


ناظم العياشي

6 Blog bài viết

Bình luận