- #ثريد :
من قال بأن مجد كرة القدم للفقراء فقط؟
تبدو كرة القدم أكثر سحرًا رفقة قصص الدراما، اللاعب الفقير الذي يبدأ بمداعبة الكرة في الأزقة الضيقة دون حذاء يؤمن بموهبته الكثيرين على مبدأ من رحم المعاناة تولد المواهب ولكن هناك قصص بلا دراما للاعبين أغنياء ونجحوا بتحقيق النجومية! https://t.co/Wc8ctCtQaL
روبن فان بيرسي: الحرية أيضًا تصنع المجد:
وقع «بوب فان بيرسي» في حب مُدرسة الرسم الخاصة به، منعه خجله وصغر سنه من أن يعترف بحبه لمدرسته، لكنه قرر عوضًا عن ذلك أن يحب الرسم بقية عمره. أحب بوب العمل في الأحجار والمواد الأخرى، لذا قرر الذهاب إلى مدرسة الفنون في روتردام! https://t.co/Q6CuxvoHlz
ليصبح نحاتًا محترفًا. كبر بوب وتزوج الفنانة «خوسيه راس» الرسامة ومصممة المجوهرات، وأنجبا ابنهما روبن. في تلك الأسرة الفنية نشأ روبن، ولكنه خالف جميع التوقعات بميلاد فنان هولندي جديد. كان روبن طفلًا يكره المدرسة بشكل شديد، ولا يحب شيئًا مثل كرة القدم. https://t.co/06ZVNssXtd
انطلق روبن إلى شوارع كرالينجين أجمل بقاع روتردام ليصادق المغاربة والمهاجرين، حتى إنه كان يتكلم بلهجة مقاربة لهم، وبنفس طريقة الكلام المتقطعة. لم يلعب روبن كرة القدم من أجل لقمة العيش أبدًا، لكنه لعبها من أجل المتعة فقط! https://t.co/iTmT7vc4gY
كان يدخل المتجر مصطحبًا الكرة ليراوغ العملاء الغاضبين من الطفل الشقي. كان شقيًّا بالفعل أثناء طفولته ذا نشاط لا يتحمله أحد، حتى إنه سبَّب المتاعب لكل من حوله، حتى وجد كرة القدم والرفقاء المغاربة ليتحول كل شيء. تم استدعاء والد روبن للمدرسة، حيث كان الطفل لا يقوم بأي من واجباته.