في ذكرى انتصار تموز ثريد عن سلاح الجو الاسرائيلي المشارك في العدوان.
هل حقق سلاح الجو الأهداف المعلنة من القيادة العسكرية و السياسية؟
#تموزالنصر #وكانحقاً_علينا https://t.co/ZOL9J2ehOt
بعد عملية الأسر، أصدر قائد فرقة الجليل أمرًا بتنفيذ خطة “البعد الرابع”، التي تتضمن هجومًا واسعًا بالنيران على مواقع “حزب الله” في كافة أرجاء الجنوب مع تعليمات بهدم الجسور فوق نهر الليطاني من الجو، ليبدأ سلاح الجو رسميًا بعملياته. #تموز_النصر
شاركت جميع القوات الجوية في الحرب بمجموع 30 سربًا جويًّا و70 طائرة من مختلف الطرازات. شملت القوات المشاركة المقاتلات من مختلف الأنواع “F-15 بكافة طرازاتها” بأسرابها الأربعة “106، 601، 69، 133” . #تموز_النصر https://t.co/3YOeWAIlLH
مقاتلات الـ “F-16 المختلفة” بعدد أسراب بلغ ثمانية أسراب “101، 105، 116، 140، 107، 119، 115، 253”. وفي طائرات الاستطلاع غير المأهولة شاركت كُلّ من “1 Heron” و”Skylark” بالإضافة لـ “Hermes 450″ و”Searcher” من “السرب 200”. #تموز_النصر https://t.co/GkGMbVjDng
وكان للمروحيات بالاسراب “114، 118، 160، 124، 113، 190، 161” مشاركة في عمليات النقل والهجوم والإسناد. وفي الجانب غير القتالي شاركت طائرات الإنذار المبكر والحرب الإلكترونية “B707، G550” إضافة للطائرات اللوجستية “Kc-130h، C-130E”. بلغ عديد القوات الجوية المشاركة والاحتياط 30 ألفًا. https://t.co/VwVbEW9xGZ