ايران و سرقة العراق و تدميره
خيرت إيران المالكي قبل الموافقه عليه بخيار : ( المنصب مقابل أموال العراق ) وطبعا وافق فورا بحكم تجرده عن الأمانة والشرف الوطني ،وبحكم الولاء العقائدي لإيران الذي يرى ضرورة وضع العراق وثرواته في خدمتها . https://t.co/S2FDQ9nJ1q
كانت سرقات بمئات ( المليارات ) من الدولارات ،أخذت عملية السرقات عدة أشكال منها على سبيل المثال : كان العراق يشتري السلع والبضائع من إيران بأسعار مضاعفة اذا كان سعر البضاعة الحقيقي يساوي (50 ) مليون دولارا تدفع الحكومة العراقية مبلغ (300 ) مليون دولارا من اجل ان تستفيد إيران https://t.co/dp0ZZ6PIlH
فرضت إيران على المالكي ان يدفع اموال ضخمة الى بشار وتحمل كلفة حروبه وبشكل مقصود تم تأخير إصلاح محطات الكهرباء وتكرير المشتقات النفطية كي يستمر العراق من شراء إحتياجاته من الكهرباء والمشتقات النفطية من إيران وبأسعار باهظة أنفق العراق على شراء المشتقات النفطية ( 50 ) مليارا دولار!
في عهد المالكي استطاعت ايران الإستيلاء على عدة حقول نفطية حدودية عراقية ولاتزال تسرق نفطها بموافقة الحكومة العراقية.
التي مارست تخريبا منظما وسرقة متعمدة لثروات العراق وقدمتها هدية لإيران،وحينما شعرت ان هذه الهدية غير كافية قدمت العراق كله لإيران،وأصبح البلد منزوع السيادة الإرادة https://t.co/7XBoCHKCjM
التفكير الشعبوي للنظام الإيراني يعتبر الأراضي والثروة العراقية بكامل مجالاتها مسخرة لخدمته وجزءاً من حديقته الخلفية الممتدة من العراق إلى لبنان مروراً بسوريا،لافتاً إلى النظام الميليشيوي الطائفي،كان حجر الزاوية في نهب إيران لكل مقدرات البلاد وثرواتها. https://t.co/2aWUacracD