حقائق: في عام 2009م ومع وصول المُرشّح الديمقراطي #باراك_أوباما إلى قمة السُلطة في الولايات المُتحدة الأمريكية بدأت المؤامرة تأخد أبعاد جديدة ...يتبع? https://t.co/LdFcm1bf1N
1/لقد سعى #أوباما إلى خديعة الرئيس #مبارك وجاء إلى مصر في مايو 2009م ليخطُب في قاعة المؤتمرات بجامعة القاهرة مُتحدثاً عن المُصالحة مع العالم العربي والإسلامي مما يؤكد عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول واحترام حقوق الإنسان والسعي لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية? https://t.co/zsIPjqxI0a
2/لكن التحركات الأمريكية على الأرض كانت على عكس تلك الكلمات الرنّانة تماماً ...لقد قرّر أوباما في ذلك الوقت استئناف ضخ ملايين الدولارات إلى منظمات المجتمع المدني الموالية لواشنطن مخصومة من قيمة المعونة الأمريكية المُقدّمة إلى مصر طبقاً لبرنامج المساعدات الأمريكي ?
3/ورغم الاحتجاجات المصرية التي تقدمت بها الدكتورة #فايزة_أبوالنجا وزيرة التعاون الدولي في ذلك الوقت ...إلا أن واشنطن ظلّت على موقفها ورفضت كافة النداءات المصرية ? https://t.co/29tlZk50mx
4/بل زادت واشنطن من حدة تدخلها في الشئون الداخلية للبلاد من خلال التقارير المُعادية التي كانت تُعدها جهات أمريكية حول تدهور الحريات الدينية في مصر والممارسات القمعية للنظام ?