أُصبت بكورونا
والأعراض متعبة جداً جداً جداً
وقد عزلت نفسي منذ أيام
هناك إخوة وأخوات، وبعد مرور سنتين على الجائحة، لا زالوا يشككون بحقيقة، بل ينكرون، وجود الفيروس. وأن الأمر لا يعدو كونه مؤامرة لا غير
هو مؤامرة على البشرية جمعاء لا شكّ
لكنه حقيقي وموجود ويُصاب به البشر !
1
اذهبوا إلى مفضلة حسابي
واقرأوا ما كتبناه عن كورونا منذ بداية انتشاره
ستجدون أننا كتبنا منذ البداية عن أنه مؤامرة من الدول الكبرى، وبالأخص أمريكا
وقد كتبنا سلسلة تغريدات طويلة بعنوان "ما بعد كورونا ليس كما قبله"
ذكرنا فيها الأسباب التي دعت الأمريكيين لنشر الفيروس وفوائدهم من ذلك
2
وكتبنا مراراً قبل انتشار الفيروس عن صناعة الأمريكيين للأمراض ونشرها، وذلك في سلسلة تغريدات "نظرية المؤامرة"
وكتبنا طويلاً عن مهزلة ترامب وحكومته في التصدي للفيروس
وكتبنا عن كذب أنثوني فاوتشي طوال هذه الأزمة
وكتبنا عن تآمر كل دول الغرب على كبار السن طوال هذه الجائحة !
3
وكتبنا عن أجندة كورونا، وأعتقد أننا كنا سباقين في ذلك، سواء فيما يخص قضية اللحوم الجديدة، أو قتل الحيوانات، وغيرها. ولا زال لدينا الكثير من القضايا التي نود الكتابة عنها في هذا الشأن، لكن للأسف ظروف العمل وارتباطاتي الخاصة والمرض أحياناً والحديث في الأمور المستجدة تعيقنا !
4
الغرض من ذكر كل ما سلف
هو لنقول أننا نعلم بأن فيروس كورونا قد تم صناعته في مختبرات الدول الكبرى، وقد نشروه لأن لهم أجندة ضخمة وراء ذلك
لكن قولنا بأن كورونا مؤامرة على البشرية لا يعني أننا سنرفض حقيقة وجوده، بل على العكس، حقيقة كونه مؤامرة يجب أن تدفعنا للحذر من الإصابة به !
5