ميرامار
رواية عرضت كفيلم
https://t.co/3sszh0dXvv
كتبها نجيب محفوظ، سنة 1967م.
مختصرها ان اهم خطوتين لانتقال مصر من الزراعة الى الصناعة :
١- التعلیم.
٢- الصدق والاخلاص.
عدد صفحاتها ٢٢٩ صفحة، وتصفى على ٢٢٠ اذا استبعدنا الحواشي والعناوين وخلافه https://t.co/fUnm0r6NWq
قراءة الروايات للحاصلين على جوائز نوبل، وليس لكل من هب ودب، فيها فوائد
(كثير من الالفاظ والمفردات يلتقطها العقل الباطن فتزيد حصيلة القاريء، ويتشرب بعض القيم التي يؤمن بها المؤلف من خلال جمل قصيرة تبقى في الذاكرة، وتساعد الضعيف في الاملاء والسياق الكتابي على اتقان الكتابة والقراءة، اضافة الى انها توسع مداركه وتفتح له ابواب لم يطرقها من قبل)
نعود الى لب الرواية التي جمع نجيب محفوظ، شخصياتها في "بنسيون" يقع في عمارة على كورنيش الإسكندرية، صممها معماري إيطالي مصري يدعى جياكومو أليسندرو لوريا، وشيدت سنة 1926م. وحصل المصمم على جائزة في ايطاليا لاجمل تصميم معماري ولا زال.
جمعهم محفوظ حتى يتمكن من معالجة ورايته بشكل مبسط (البنسيون لا هو فندق ولا شقة مفروشة، وانما غرف مستقلة يشترك نزلائها في خدماتها "صالة الطعام والمطبخ والملحقات الاخرى" ويتم التعامل معهم كافراد عائلة واحدة يطبخ او تطبخ لهم مالك او مالكة البنسيون، وتغسل وتكوي ملابسهم)