الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يدعي ان التعبير عن معاداة الاسلام حرية رأي لا يمكن المساس بها لكونها جزء من قيم فرنسا ... هو نفس الرئيس الذي تعهد سابقاً بتوسيع تجريم معاداة السامية ليشمل معاداة الصهيونية أيضا، وهو ما اقرته الجمعية العامة (البرلمان) لاحقاً واصدرت هذا التشريع. https://t.co/SyBjO0phDu
المصادر:
الخبر من قناة فرنسا24
https://t.co/o0BVuzhOJR
النص الذي اقرته الجمعية العامة
https://t.co/hYYULTCTWl
ترجمة للنص الذي اقرته الجمعية العامة https://t.co/9Q5qoxOGZp
تصريح سابق لرئيس الجمعية العامة الفرنسية (ما يعادل مجلس النواب) ريشار فيران يقول فيه أن "الترسانة التشريعية" مسلحة بما يكفي لمكافحة معاداة السامية
https://t.co/Z7Jv69VPvr https://t.co/oAZxCvUTIT
س: لماذا لا يكون موقف النيابة العامة في باريس تجاه الاهانات المعادية للاسلام التي وجهت للنبي ﷺ وللمسلمين بنفس موقفها تجاه الاهانات المعادية للسامية التي وجهت ضد الفيلسوف الفرنسي؟
ج: لان هناك قانون يمنع معادة السامية و لا يوجد قانون يمنع معادة الاسلام.
https://t.co/h4qRavxlsz https://t.co/ZHNUnTpQnJ