#جهينة القصة صارت بين فخذ عروة من الجهنان وقبيلة الحويطات اللي تقع جغرافيا شمال الجهنية وديرة الجهنية للتذكير تقع جنوب جبل رال والبلوية اي ديرة البلوات تقع شمال جبل رال وطبعا جبل رال لقبيلة بيلي كما ان رضوى جبل للجهنا
كما تعرفون فان الجهنان كانو مزارعين واهل نخل وكذلك عروة وكان لهم ابل فقامت قبيلة الحويطات بسرقة ابل عروة وقتل راعيها فقال اخد شعار الحويطات :
صبور يالعروي ليا صيف الاثمار،،،،، لما عراجيل النخل يدلحني
انتم تعبـون المجــاليـد الأكـبـار،،،،، واركابنا بذويدكم يعتدني
عصير في رالين ناخن للاشـوار،،،،، تقلدن راي الهدأ وأعتدني
ومعنى القصيدة ان عروة اهل نخل وزرع وليسوا قوة بالحرب حيث انكم تجنون فقط الزرع لكي تأكلون منه وان ركاب الحويطات قد نزلوا في رال منتظرينكم عند جبل رال لذلك قال رالين والعصير يقصد به وقت العصر
عروة لم يردوا عليهم بل فعلوا وقامت بينهم حرب قتلوا فيها عروة الكثير من الحويطات وايضا قتلوا اثنين من شيوخهم وهم العديني وابن حيان وهزموهم
وهما قال شاعر الجهنان من عروة
على الثليمة يوم ناخو للاشــــوار ،،،،، شيوخكـم يالنجخ مـــاعـــــودنــــي
ام حال ابن حيان مع فرشها طار ،،،،، ومـــع طيـــرته مــاردهــا غيــر وني
واما العديني طاح مع شبة النـار ،،،،، وسحمى الضواري فوق قبره عوني