قال الرئيس الفرنسي ماكرون مؤخرا إن الاسلام يعيش في ازمة ويبدو انه لا يعي حقيقة ما يقول. فالذي يعيش

قال الرئيس الفرنسي ماكرون مؤخرا "إن الاسلام يعيش في ازمة" ويبدو انه لا يعي حقيقة ما يقول. فالذي يعيش في ازمة مع نفسه هم الفرنسيون الذين يعتقدون انهم ي

قال الرئيس الفرنسي ماكرون مؤخرا "إن الاسلام يعيش في ازمة" ويبدو انه لا يعي حقيقة ما يقول. فالذي يعيش في ازمة مع نفسه هم الفرنسيون الذين يعتقدون انهم يملكون الافضل من اي شيء في كل شيء. ومن يعتقد هذا عن نفسه يصبح هو لا شيء وليس لديه أي شيء.

بعد إصدار فلم مسيء جدا عن الرسول والسيدة خديجة قبل عدة سنوات تشدق بعض الفرنسيين بتمسكهم بحرية الرأي بينما انتقد الرئيس اوباما الفلم ووصفه بالعمل القذر. الفرنسيون عنصريون جدا جدا جدا ولديهم عقدة نقص نفسية كما يعتقد كثيرون من الذين عاشروهم من الناس.

عندما رشح اوباما نفسه للرئاسة في امريكا سخر الفرنسيون وقالوا ان امريكا عنصرية وتحتاج الى ٣٠٠ سنة اخرى لتحظى برئيس اسود. يعتقد الفرنسيون انهم اهل الحرية والنور ولكن ربما فرنسا العنصرية هي التي تحتاج الى ٣٠٠ سنة حتى يتم انتخاب رئيس فرنسي اسود.

ممارسة للعنصرية لا يخاطب الفرنسيون ابناء الجزائر بأسمائهم ويسمونهم جميعا بالسي محمد.وروى لي جزائري مقيم بباريس ان فرنسية ارادت ان تخوّف ولدها الصغير حتى لا يبتعد عنها وقالت له:اذا ابتعدت فسوف يأكلك السي محمد فسمعها رجل جزائري وقال لها لا تخافي على ابنك فالسي محمد لا يأكل الخنازير

الفرنسيون عنصريون ويعرفهم اهل البادية العرب جيدا، يقول احد ابناء البادية العربية البريطانيون والفرنسيون مستعمرون مجرمون ولكن الجندي الانجليزي كان يدفع لنا ثمن الحليب قبل ان يشربه واما الفرنسي "الملعون" فكان يشرب حليبنا دون ان ينقدنا واذا تذمرنا كان يرمي ما بقي من حليبنا في التراب


سراج بن عبد الكريم

8 ব্লগ পোস্ট

মন্তব্য