عقد حتى يومنا هذا منذ أن ترك رافا بينيتيز الموقر نادًا على ركبته ، نظرة على كيف #LFC تغير المشهد تحت FSG ويورقن كلوب

✍? بعد مرور عقد من الزمن على خروج رافيلد بينيتيز من أنفيلد ، ينظر "بول جورست" في الكيفية التي تغير بها النادي https://t.co/ndQvj6F1Po

قبل عشر سنوات، كانت المناظر الطبيعية في ليفربول مليئة بالمشاكل.

ستكون ساعات رافا بينيتيز الأخيرة كمدير لأنه أنهى إقامة لمدة ست سنوات في أنفيلد في 3 يونيو 2010.

زعمت التقارير في ذلك الوقت أن بينيتيز قد عرض عليه تسوية بقيمة 3 مليون جنيه استرليني للاستقالة، مع رئيس ليفربول بسبب دفع تعويضات أقرب إلى 16 مليون جنيه استرليني إذا تم فصله رسميًا.

كان السيف متدليًا وكان التغيير وشيكًا.

ربما أدرك بينيتيز الضرر الإضافي الذي سيحدثه مثل هذا المبلغ على نادٍ يعاني بالفعل من ضائقة مالية كان لا يزال يحب ليفربول، سيغادر بعد يوم من نشر تلك التقارير ، "بالاتفاق المتبادل".

قال بينيتيز في خطاب عاطفي: "سأظل دائمًا في قلبي الأوقات الجيدة التي قضيتها هنا".