هذه تغريدات سريعة في الزواج وفتح بيت أسري، كتبتها بشكل سريع وعلى غير تنظيم أو بحث، إنما ما جادت به ا

هذه تغريدات سريعة في الزواج وفتح بيت أسري، كتبتها بشكل سريع وعلى غير تنظيم أو بحث، إنما ما جادت به الذاكرة، ووعاه القلب من الممارسة والمجالسة والإنصات

هذه تغريدات سريعة في الزواج وفتح بيت أسري، كتبتها بشكل سريع وعلى غير تنظيم أو بحث، إنما ما جادت به الذاكرة، ووعاه القلب من الممارسة والمجالسة والإنصات لمختلف الشرائح والجنسيات، والقراءة في مختلف المشاكل الزوجية والاجتماعية، قد أقدم فيها المتأخر، وأؤخر فيها المتقدم، فأقول:

الزواج توفيق لا يخضع لشكل أو لون أو جنسية، من ربط التوفيق بجنسية فهو من هواة تلقي إسرائيليات الواتس، وغثاء الاستراحات تالي الليل، الزواج مسؤولية تبدأ بالاختيار وتمر بالإنفاق وتنتهي بالإنجاب والتربية، قد تعرض عن أصحابك في سبيل كيس حفاظات وعلبة حليب، وقد تغيب عن عملك لمرض أهلك=

وابنك أو ابنتك، الزواج بالنسبة للأخوات: لا يشبه ما رأيتيه في المسلسلات التركية والأفلام الهندية، فالزواج يترتب عليه إنجاب إن كتب الله، وسهر بالليالي على بكاء الرضيع وتغيير حفاظته، وإعداد إفطار وتنظيف أو إشراف على الخادمة، ومراقبة الأطفال والحرص عليهم، الأفكار المسبقة عن الزواج =

بأنه سفينة تمخر المياه الهادئة، هذا بالجنة إن شاء الله، أما في الدنيا فالطباع تتنافر، والنفوس تختلف، والصبر قد ينفد، وأحيانا قد يبتليك الله بمائق لا عقل له، يوريك نجوم الليل في رابعة النهار، ويجعلك ضيفة دائمة على مراكز الشرط وحقوق الإنسان! فالعجلة في الارتباط قد تودي بك=

لا تتصور أو تتصوري أن الارتباط يعني ما تراه لدى مشاهير الفلس من حب أصفر وابتسامات لزجة، فتلك مشاعر معلبة، وسيناريوهات معدة لجذب المتابعين، ورفع المشاهدات، الحياة الزوجية مخلوطة بين تأفف، وطفش، ورفع صوت أحيانا، وقد يظهر التطرف على شكل حذاء طائر من مطبخ، وشتيمة عابرة، وهروب من مسكن


رؤوف البكاي

4 Blog des postes

commentaires