لتسلية النفس بالله: مررت بتجربة قبل سنة لم أكن اتوقع في حياتي أبدا أن أخوضها وحقيقة ووددت أن لا أذك

لتسلية النفس بالله: مررت بتجربة قبل سنة لم أكن اتوقع في حياتي أبدا أن أخوضها وحقيقة ووددت أن لا أذكرها ولكن علها تكون تسلية لنا في هذه الفترة التي يش

لتسلية النفس بالله:

مررت بتجربة قبل سنة لم أكن اتوقع في حياتي أبدا أن أخوضها وحقيقة ووددت أن لا أذكرها ولكن علها تكون تسلية لنا في هذه الفترة التي يشوبها شيء من الخوف والاكتئاب لدى بعضنا هذه الايام.

في مناسبة لأحد الأصدقاء ذو خفة في الظل ضحكت بقوة !

فشعرت بألم شديد في رقبتي أخذ من عمري قرابة سنة كاملة بين الاستشاريين لم أجدله علاجا حتى بلغ اليأس مني مبلغه فأسلمت نفسي لله وقلت له حرفيا " يارب ساعدني أنا تعبت " كان ذلك في نهاية 2018.

أتذكر بعدها بأن الالم اشتد أكثر ومعاناتي تبدأ صباح كل يوم بعد الاستيقاظ

الام في الرقبه وصداع شديد واستفراغ بدون سبب، تخيل هذا صباح كل يوم ! لمدة سنة كاملة لم استمتع بصباح يوم واحد بل حقيقة كرهت وقت الصباح الجميل بشكل غريب.

خلال هذه الفترة أبلغني أحدهم باستشاري عظام متميز سأذكر اسمه لانه يستحق ذلك ( د. هشام بامقا ) ، ذهبت اليه

بشعور المحبط واقول في نفسي " اش حيسوي زيه زي غيره " وبدأت أسرد له حالتي بكل تفاصيلها فقد أصبحت متخصصا في مشاكل الرقبه بمصطلحاتها العلمية بسبب كثرة قراءتي في الانترنت بحثا عن العلاج، اتكلم وهو ينصت لي الى أن انتهيت فطلب مني عمل اشعة رنين مغناطيسي للرقبه

وكنت قداجريتها كثيرا بكراهه لذلك الجهاز الاشبه بالقبر!

فاطلع على النتيجه ورأى أن هنالك عضلات مشدودة في الرقبه وكان هذا التشخيص هو نفس ماقاله الاطباء قبله فازداد ادي الاحباط

وبأدب قلت له " يادكتور ليا سنة يقال لي نفس الكلام ولاجديد " قال لي خذ هذه العلاجات


عليان الدرقاوي

5 Blog des postes

commentaires