ثريد لجماعة الكورة الطيبين عن جوارديولا، ثريد خفيف لطيف أعتقد ?? الإلهام أتى طبعا من أستاذنا @MAHM

ثريد لجماعة الكورة الطيبين عن جوارديولا، ثريد خفيف لطيف أعتقد ?? *الإلهام أتى طبعا من أستاذنا @MAHMOUDYS الثريد يتضمن الجزء الأول من مقال ربما عريض

ثريد لجماعة الكورة الطيبين عن جوارديولا، ثريد خفيف لطيف أعتقد ??

*الإلهام أتى طبعا من أستاذنا @MAHMOUDYS

الثريد يتضمن الجزء الأول من مقال ربما عريض كتبته عن البيب، بعنوان: جوارديولا، ضحية النجاح أم الفكر المستحدث؟

على بركة الله..

لا يوجد متابع كرة قدم لا يعرف أو يقرّ بفضل جوارديولا على برشلونة، فبعد سنتين سيئات في لاليجا مع فرانك ريكارد والسيطرة المدريدية المحليّة، تجديد الدماء كان أمرًا ضروريًا.. يأتي الفيلسوف بيب، اسمٌ جديدٌ في الساحة المحليّة في دوري الدرجة الأولى حينها، معلنًا عن إخراج أسماء كبيرة..

كرونالدينهو وزامبروتّا وديكو وصامويل إيتو لاحقاً وغيرهم، وبدء مرحلة جميلة بأسماء جديدة والاعتماد على ليونيل ميسي وغيره من صغار السن المطيعين. أول موسم كان عظيمًا بحق، سيادة محليّة تامة وهزيمة الغريم التقليدي في الذهاب والإياب بنتائج معتبرة، وموسم أوروبي عظيم لا يختلف عليه اثنان

قد يختلف مع عظمة موسم جوارديولا الأوروبي الأول من شاهد مباراة تشيلسي-برشلونة في الستامفورد بريدج ومهزلة الحكم توم هينينج.. على كل حال، وصل برشلونة بقيادة الفيلسوف لنهائي دوري الأبطال لمواجهة حاملي اللقب أبناء فيرجسون حيث شهدت العاصمة الإيطالية على بزوغ فجر سطوة جوارديولا..

سنة تالية بنفس السيادة المحلية وهزيمة الغريم في الذهاب والإياب، والتأهل لنصف نهائي دوري الأبطال ليواجه الاسم الصعب في أوروبا حينها، جوزيه مورينهو، الذي سبق له أن فاز بالبطولة مع بورتو في 2004، بعد أن أخرج اليونايتد المتوهّج ولاكورونيا العنيد..


Komentar