#دعاة_التحرير

قضية المرأة

#رفاعة_الطهطاوي

ابتعث من قبل محمد علي باشا حاكم مصر في أوائل القرن 19م ورفاعة هذا من خريجي جامعة الأزهر ومؤهل تأهيلا شرعياً وقد ابتعث ليقوم بإمامة البعثة المصرية إلى فرنسا في الصلاة ومرشداً لهم ولكنه ما لبث أن ذاب وتأثر بالأفكار الفرنسية

✍1️⃣ https://t.co/e3F6YhZWOi

وفتن فتنة عظيمة وعاد إلى مصر ليعرض بضاعته الخبيثة فيها داعياً للتغريب ورافعاً للواء تحرير المرأة من ركائز التغريب وألف كتاباً أودع فيه خلاصة إعجابه بالغرب

( فرنسا بالذات )أسماه

(تلخيص الأبريز في تلخيص باريز)

ومما قاله فيه( السفور والاختلاط بين الجنسين ليس داعياً إلى الفساد )✍2️⃣ https://t.co/Zk1huel0YV

ثم ظهر في عام 1894 م في مصر كتاب ( المرأة في الشرق ) يشن حملة على النظام الإسلامي مهونا الرقص والاختلاط ألفه رجل

نصراني صليبي يدعى مرقص فهمي

وبعد ذلك ظهر قاسم أمين الذي ولد في مصر ورحل إلى فرنسا ليتم تعليمه لينبهر بفرنسا كما انبهر رفاعة من قبل حتى صرح قاسم

✍3️⃣ https://t.co/31JTLSavG6

بأن أكبر الأسباب في انحطاط الأمة المصرية تأخرها في الفنون الجميلة : التمثيل والتصوير والموسيقى

وقد ألف قاسم أمين كتاب( تحرير المرأة )عام 1899 م حمل فيه على الحجاب ودعا إلى السفور وذلك بترديد أن الحجاب عادة وليس تشريعا وقد تناول في كتابه أربع مسائل

الحجاب

اشتغال المرأة

✍4️⃣ https://t.co/LRW8aLLswQ

تعدد الزوجات

الطلاق

وذهب في كل مسألة إلى ما يطابق مذاهب الأوربيين زاعماً أن ذلك هو مذهب الإسلام

وانجر في كتابه إلى التهكم بالفقهاء وعلماء الشريعة وقد ألبس آراءه هنا لباسا مخادعا حتى قال بعض معاصريه( ما رأيت باطلاً أشبه بحق من كلام قاسم أمين )

✍5️⃣ https://t.co/RKCoMS4A9u