• صاحب المنشور: عبد المعين بن سليمان
  
  ملخص النقاش:
  ### تلخيص المواضيع الأساسية ومناقشة الأفراد:

بدأ الحديث حيث طرح عبد المعين بن سليمان فكرة وجود حل جديد يتمثل في استعمال تقنية الذكاء الاصطناعي لأجل تعزيز الإنصاف وال包含 داخل المنظومات التربوية. يؤكد المؤلف أن هذه التكنولوجيا ليست مجرد أداة لإعطاء خبرات تعلم شخصية أو إنتاج مواد رقمية جاذبة، وإنما هي أيضا أقرب طريق نحو مساواة الفرص التعليمية للجميع. يُذكر أنه بإمكان البرمجيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي فهم وأنماط التعلم المختلفة ومداورة الحلول الضرورية لكل طالب بناء عليه. وهذا يحسن الأداء الأكاديمي لدى الطالب بالإضافة لتقديم الثقة بالنفس والاستيعاب الثقافي داخل المجتمع الدراسي. كما يشير أيضًا إلى امكانية إلغاء العقبات المالية المرتبطة بالحصول على تعليم نوعياً عبر وسائل التعلُّم الإلكترونية المطروحة حاليًا والتي تساهم بتوسعة نطاق الفرص للجميع بغض النظر عن الظروف الاجتماعية والمالية الخاصة بهم. إلا أنه أعترف كذلك بوجود تحديات متصلة بأوقات استغلال هذا التقنية، منها حفظ معلومات طلبته وضمان سلامتها خصوصيتها وعدم انتشارها غير الشرعي لها.

من ثم دخلت طيبة اللمتوني المشهد مؤيدة لفكرة التصديق حول أهم اعتبارات استخدام تكنولوجيا الذكاء الصنعي في تضمين خدمات شخصية خاصة بالمدرسة لمختلف أنواع الإحتياجات التعليمة. أبدت موافقتها على الدعوة العامة لهذا النهج لما فيه خير مقدر لصالح العملية التعلمية والشخص العمليات المدرسية عموما . لكن تبقى لديها مخاوف بشأن ضمان السرية والحفاظ علىdatos الشخصي في ظل زحف تلك المجالات الجديده التي تعتمد اساساتها علي انظمة تتعلق برصد حالة الطلاب وتحليلها باستمرار وبالتالي فإن السياسات الامنية والمتطلبات اللازمة لاتباع اجراءات السلامة والمعايير ذات العلاقة بالشبكات والبرامج الالكترونية مطلوب ملزم ولا غنى عنه للحيلولة دون تهديد امان تلك البينات والكشف عنها بطرق غير مشروعه. وفي الجانب الآخر للساحة ظهر ابن صنور ليطرح وجه نظر مختلفة بعض الشيء ،حيث اعرب عن إعتراضاته الأولية المتعلقه بكفاءة الانتقال للتطبيقات الحديثة والتكيّف مع مختلف الوسائل الرقمية المستخدمه بها وان كانت فعاله وان كانت