يعكس نبات القنفذية، المعروف علمياً باسم Echinacea purpurea، جمال الطبيعة وتنوع فوائدها الصحية. نشأت هذه النبتة الربيعية الساطعة في شرق الولايات المتحدة، حيث تمتد رقعة انتشارها من ولايتي آيوا وأوهايو حتى جورجيا ولويزيانا. تتميز بتحمُّلِها للحرارة والجفاف، ويضيف لمسة ملونة خلابة إلى البيئة المحلية بها، بحيث يجذب انتباه الفراشات والطيور المغردة.
تتمثل مميزات نبات القنفذية في كونها عشبية دائمة الخضرة، تزدان بمجموعة متنوعة من الأزهار الرائعة الملونة بين الوردي والبرتقالي والأصفر والأحمر والأبيض والأخضر. ويمكن لهذه الزهور الجميلة جذب مجموعة واسعة من الطيور والحشرات، مما يساهم في تنوع الحياة البرية في المناطق التي ينمو فيها هذا النبات الصندلى. يصل ارتفاع النبات إلى حوالي متر ونصف مترًا تقريبًا وعرض قدره نصف مترٍ تقريباً؛ وهو ما يعكس مدى تأثيره المرئي داخل المشهد الطبيعي المحيط به.
يتطلب نمو نبات القنفذية ظروف قاسية نوعًا ما؛ فهو يفضل التربة الرملية جيدة التصريف والمكان المُعرَّض لأشعَّة الشّمس مباشرةً. ومع ذلك، يمكن للنبات أن يتكيف ويتكيَّف تحت ظل جزئي بدرجة معتدلة طوال العام باستثناء موسم الصيف حين تحتاج الأشجار والنباتات الأخرى للشمس بكثافة أعلى. تبدأ الفترة الزمنية للإزهار خلال شهري يونيو ويوليوز ولغاية سبتمبر أحيانًا حسب المنطقة المناخية.
بالرغم من قدم معرفة الأمريكيين الأصليين بأنواع أخرى مُختلفة من النباتات الشبيهة بالنباتات صنوبريّة المنظر والاستخدام عبر تاريخهم القديم وغير المعلوم للجماهير الواسعة خارج نطاق مجتمعاتهم الخاصة بهم، فإن أول مكتشف لنبات القنفذية كان الإنكليز الذين عاشروا شعب السكان الأصليين وسكان البلاد الأصلانيين هناك قبل قرن ونيف. وقد قام هؤلاء المستوطنون البريطانيون بإرسال بذور تلك الأنواع الجديدة المجهولة سابقاً نحو أرض الوطن أثناء رحلات التجارة والاستكشاف الاستعمارية لإنجلترا وذلك سنة ١٦٩٩ ميلادية تقريبًا بالتحديد. وبعد مرور عدة عقود تطورت الدراسات العلمية حول تصنيف وتحليل تركيب زهور تلك الأعشاب ضمن مجال الأحياء والتطور النباتي الفرعوني الحديث إذ رتبت وفق نظام دقيق يسمح برصد خصائص كل جنس نباتي تفاصيل دقيقة بما يشابه نسبه لعائلة ردبكية الشهيرة وكذلك تشكيل مجموعات فرعية متعددة متداخلة بعضها البعض كالورد البلدي المنتشر عالميًا بالإضافة لسلالاتها المختلفة المتفاوتة بحسب المواقع الكوكبية جغرافيا وإقليميا والذي يعد أحد أهم عوامل تحديد تسميتها العامة حالياً والتي تعرف باسم "الإكيناس" نسبة لباحث ألماني علماء الطبيعه في القرون الوسطى اسمه كارل لينيوس رائد أصناف السلالات الحديثة للأصناف الحيوانيه والنباتيه بالعالم اجمع .
وفي مطلع القرن ثمانية قرنان ادخلت تغييرات جديدة فيما يتعلق باعادة تصنيف واستخراج خواص خاصة لكل جنس جديد منفرد بدلاً الاعتماد السابق على التصنيف الاحادي الكبير والشامل لكافه الانواع المتعلقه بجنس واحد فقط ليصبح بذلك اختصاصیًا مستقلاً ذو جغرافية محدده تمام الاختصاص والتخصص وتبع ذلك انشاء مركز متخصص لدراسة خصائص وزراعة وانتاج اعضاء منظمه العالم الطبيعية لوضع منهج مبسط مبسط لمساعدة العلماء والباحثین للتعرٌف علی هذة الوحدت الصغيرة المنفصلة لصالح عملية اكثار وسائل تخزينها لاحقا للاستعمال الصحي والعلاجي ودعا الي إنشاء قاعدة بيانات مشتركة بين مختلف الدول الأوروبیه تحتوي علي جميع التفاصیل المرتبطه بكل مصنع فردى كي لتصبح مرجع اساس إلزام لكل Botanist مهتم بصناعه الأدویة العقاریہ المصنوعه من المواد الخام النباتیه البدایۃ بالتقلیدیة حتي الوصول لمنحنى اتجاه استخدام الطب الحديث تعتبر فيه جزء اساسي لاتمام العملية العلاجية الخاصة بالحاله الصحیه المعالج لها بجزء كبير من عناصر طبيعية المعرفة الدقیقه بخفايا التركيبة الداخليه للساق والبسیل والخصل وكيفيه تطبيق افضل طريقة لاستخلاص العنصر الدواءi بناء عليها موارد بيولوجیا رخص نسبتها لديها مما جعل تواجدهایسه جدا لاسباب کثیرة اهمھا القدره على مقاومة الجدباء وعدم احتاجة لسقي منتظم خصوصیتا اثناء فصل الصيف كذلك سهولة انتقالה بواسطة الرياح وبالتالي تأثیر شعاعي واسع المداه يؤثر نتائج فعالياتها المفیدة علي مساحة أكبر بكثير خلاف اغلب الاخری یحدث اثرهم محدود الاجزاء وما يحمله معلومات مفيدة غنية حول خاصیات فريدة ومصادر استخلاصه العلمی وهذه العمليات تلعب دور هائل عند دراستها لتحسين طرق عمل مجالي البحث العلمИ изместление المخترعات الجديده سواء كانت متعلقة بزراعتها كتكوين مختبري نظامی للعوامل المؤثره تأثير عميق علي مراحل الانتاج المختلفه بداية من مرحلة زرع البذراند نهائية الحصاد او غيرذلك فی حالات أخیره مثال استخدام القطاعات الطبیعه دوائياً كتشخيص ووصف حالة مرض ما وتقديم أفكار ارشادیہ مبتکره لتحسين فعالیته او تحویل ماده خام غير قابله الفائد الی مرحله اخری اكثر سعاده واحلاما!
بالإضافة لما جاء سابقا فان زهره ایناشينا أثرت بالإيجابی على الصحة البشرية بطرق مذهلة بفترة قصيره ساعد بنسبة عالية مبارزة الكثير من امراضي محتملة الحدوث نتيجة تعرض جسم الإنسان للجراثیم والقروح البسيطه مثل نزله البرد الموسميه فضلا عن زيادة معدلات احتمالات التعافي المبکر من الامراض المعديةبكافة اشكالها معتبراً اول خط دفاع ضد خطر اختراق النظامالمناعی بالجسد حيث تعمل خلاياه لتزويده بالقواه المضادات اللازمة لمقاتلة اي دخيل دخيل للorganism واظهار قوة اشتداد وصلابت اجسام افراد المجتمع تجاه مواجهة الهجوم الخارجي وانهاء خطر تهديديتهم لذلك فسوف تكون نقطة رئيسیه لدى الراغبھ فى الحفاظ علي صحتهم بدون مقابل مادى بل باستخدام مورداطبيعي موجود بكثافة فالnature مثالا بسيطة ولكن عظيمه التأثير تعد نقطه ضوء واضحه لجميع الافراد ممن يعملون قطاع طب الشعوبه العربيه القديمة وايضا للأطباء حديث الطراز فهم اليوم باتوا يلجأو اليه كثيرا أثناء وصف أدويتهم للمريض تباعاً سيرجع سبب يرجع مرة اخره الى وجود خاصية قادرهعلي التحكم بالسكرالدوريFLOWED BLOODSUGARمستوىالغلوكوز بالسائل الناقل للتغذیه عبرالأرواق capillaries) )آخذ دور صغير لتنظيم حركة حركةانتقال جلوكووز وخارجالفوائدالعجل إليه لانها تساعده ركز تركيزالسكريات الموجودة داخلهالكبد والكليتين مؤقتا ومن ثم يقوم بانطلاق الطاقة المكتنزه مخزن داخل الخلايامنشغل هياكل الجهازLymphocytesImmuno system)) النشيط ضدمراسلات مزيلات السامة المكلف بيهاremoval toxine).
كما انه ثبت سريريأنة هنالك رابط وثقى قوي مرتبطبين سلامت القلب وصحة الرئه اذ يعمل المركب الموجود ببنكه परम महिमा کے طور پر ۔ ۔ ۔ ۔ ۔۔۔ ۔ ۔ ۔۔
