تعد دراسة كيفية نهاية حياة الثعابين جزءاً مهماً من فهم سلوكها وتاريخ حياتها. هذه الحيوانات التي عاشت ملايين السنين تطورت لتعيش بطرق فريدة وقد غدت مصدر إلهام كبير للعلم والتراث الثقافي البشري. وفي هذا السياق، دعونا نستعرض بعض الطرق الرئيسية لكيفية انتهاء حياة الثعابين.

1. الشيخوخة: مثل كل كائنات حية، يعاني الثعابين مع مرور الوقت نتيجة الشيخوخة. قد يؤدي التقدم بالعمر إلى ضعف عام وضعف الجهاز المناعي مما يجعلها أكثر عرضة للأمراض والمفترسات الأخرى.

1. الإصابة: يمكن أن تصبح الإصابات خطيرة خاصة بالنسبة لثعابين الأراضي المشتركة بسبب بيئة المعيشة الصعبة. سواء كانت إصابة خارجية مثل الجروح الناجمة عن الصيد غير القانوني أو الأمراض الداخلية (مثل العدوى البكتيرية) يمكن أن تؤثر بشكل كبير على فرص البقاء لديها.

1. التغذية: عدم القدرة على الحصول على غذاء كافٍ هو مشكلة شائعة بين ثعابين البراري وغيرها من الأنواع المتواجدة في البيئات الصحراوية القاسية. وبمجرد فقدان القدرة على الصيد بسبب المرض أو شيخوخة الفكين والأنياب، تتضاءل فرص النجاة منها.

1. المنافسة والافتراس: تعتبر المنافسة أحد العوامل الرئيسية المؤدية للموت لدى ثعابين المياه والبحيرات الضحلة حيث تعيش أنواع مختلفة بجوار بعضها البعض وتتنافس حول موارد محدودة كالأسماك الصغيرة والقواقع. بالإضافة لذلك، تضطر العديد من تلك الثعابين مواجهة مفترسات كبيرة وخطيرة كالطيور الجارحة والثعالب البحرية والتي تساهم أيضاً في انخفاض أعداد مجموعاتها السكانية المحلية.

1. العوامل الخارجية: تشكل عوامل طبيعية أخرى خطرًا هائلاً أمام بقاء هذه الزواحف الحساسة جداً تجاه تغيرات المناخ الشديد كالحرارة والجفاف. وعلى سبيل المثال، تظهر الدراسات العلمية الأخيرة كيف أدت موجة الحر الأخيرة إلى ارتفاع معدلات الوفيات داخل المجتمعات السكانية للثعابين الموجودة جنوب الولايات المتحدة الأمريكية وذلك بناءً على وجود أجسام ميتة متحللة تم اكتشافها بالقرب ممرات عبورها التقليدية أثناء هجرتها الموسمية بحثا عن مواقع دفنية ملائمة تحت الأرض خلال فصل الصيف الحار جدّاً.

1. الهجرة المضطربة: يُعتبر الانتقال عبر مسافات طويلة أمراً حيوياً لبقاء معظم الأنواع المختلفة لأنها تساعد في تجنب الازدواج الوراثي ومنح فرصة لإعادة تدوير مناطق تغذيتها الأصلية بعد استنزاف مخزون نظرائها السابقون أغذيتها بالمكان نفسه لفترة مطولة نسبياً مقارنة بالحاجة إليها حالياً؛ لكن عندما تنقطع رحلات الهجرة لأسباب عديدة بما فيها تغييرات مبنى الغطاء النباتي فالنتائج كارثية ولازالت آثارها واضحة حتى الآن ضمن عينات جمعتها فرق البحث ميدانيا منذ عدة سنوات مضت ومازال تأثير ذلك ملحوظاً بإحصائيات رسميه وتحليل حالات وفاة طفيفة ومبكرة نسبياً بمعدلات زمنية مدروسة لدورات حياتهما كامله بدءأ بالإخصاب وانتهاء بغرس البيض خارج الجسم ومعاناته لاحقا .

1. الأمراض المعدية: رغم كون الجلد الخارجي قاسي للغاية إلا أنه ليس مانعا تمام الوقاية ضد دخول الفيروسات الخطرة داخليا لتسبب تلف خلايا الدم الحمراء وخلايا الأعصاب أيضا مما يؤدي مباشرة للإصابة بالجلطة القلبية المفاجأة والتي تعد سببا رئيسيًا آخر لنهايتهم المبكرة إذ تكاد تكون طرق العلاج مجهولة علميا باستثناء عمل تحقيقات سريريه موسعه لمنع انتشار مرض "الموت الأحمر" المنتقل بواسطة قرصودات دماغ حيوان بري يسمى الخلد الأمريكي بعد تعرض لهجوم شديد منه يجعل جسم المصابة بفقدانه حساسية جلده الرقيق جدًا فتضعفه بالتالي لشلل جزئي ثم الموت النهائيه تاركا تأثيرات جانبية دائمه مستقبلا عند اختباره مرة اخرى للحصول علي لقاح مناسب لحماية مجتمعاته القريبة مكان وزمان الي حين حلول حلول بديلة مؤقتة وأكثر فاعليه واستقرار صحيا واجتماعيا لما تبقى منهم لمسايرة ظروف جديده تستوجب تغيير نمط غذائه المعتمد فقط تقريبآ علي نوع واحد صغير الحجم من الفقريات!

هذه بعض النقاط العامة التي توضح عملية انتقال ثعابين العالم الدورية نحو نهايته المحتومة وفق مجموعة متنوعة من العناصر المرتبطة بتطور نمط عمرهم وظروف نشاطهن اليومية والحفاظ عليها وتعريضها لعامل بشري مباشر مثل التدخل البشري بالسلب والإيجابي ولذا وجب التنبيه هنا بأن حفظ توازن النظام البيئي العالمي ضروري لصحتنا الشخصية ولكوكب أرضنا الكبير وكلابه صغيرة بحاسة شم رائحه النصر المنتظره لكل ما خلق الله بسماء واسعة واسطح خضر مهد لها طريق رفاهيه عالم مصغر يخلو فيه الانسان برحمته وعطفه لرغم كثافته البشرية العاملة دوما بإتقان ماهو قادر عليه وحفظ حقوق اخواته جميعا بلا استثناء نقدمه كنموذج عملي لسيره ذات اهداف ساميه تجمع أفراد مجمعه رده واحده بإذن الواحد الاحد رب كريم يحفظ خلقه ويحبجنبهم مكاره الدنيا ويعطيهم حسنات أعمالهم إن كانوا صالحينه ..