لا يمكن إنكار الفوائد العديدة التي جلبتها لنا التكنولوجيا، لكن علينا الاعتراف بصراحة: نحن نعيش حالة من الإدمان الرقمي المرضي.

بدلاً من تحريرنا للوقت والجهد، غدت أدوات الاتصال الرقمية عبئًا ثقيلًا.

فنحن نتحقق من هاتفنا كل دقيقتين ونشعر بالانزعاج إذا ابتعدت عنه لساعات قليلة.

حتى العطلات الصيفية باتت مليئة بالرسائل الإلكترونية وحضور المؤتمرات الافتراضية!

دعونا نواجه الأمر: لقد سيطر عالم الأصفار والواحدات على حياتنا بدرجة مرضية ومقلقة!

هل يمكن أن نقاوم هذه الإدمانية أم أنها مصيرنا الجديد؟

#للغاية #الأعراض #بالاكتئاب #جزءا

11 코멘트