يجب أن نعترف بأن تحفيظ القرآن الكريم دون فهم عميق لعلوم الشريعة يمكن أن يؤدي إلى تفسيرات خاطئة واستخدامات ضيقة للنصوص.

ولكن، هل يعني ذلك أن علينا أن نفضل الفهم الشرعي على حفظ القرآن؟

أعتقد أن الحل ليس في فضل أحدهما على الآخر، بل في التوازن الحقيقي بينهما.

حفظ القرآن يعطينا الأساس الروحي والديني، بينما دراسة علوم الشريعة تمنحنا الفهم العميق والشامل.

لذا، دعونا نتحدى هذا الرأي المنحاز ونسعى لتحقيق توازن حقيقي بين الحفظ والفهم.

#المp #عبد #ppبدأ #مجرد #يعتبر

17